منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم

إنتظروا منا الأعمال المميزة يوميا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
(https://rafik4educ.yoo7.com/) أين تجد العديد من الملفات الأخرى في منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم يمكن تحميلها من روابط مباشرة و بسهولة تامة مجانا ، من أجل إستمرار الموقع و إستفادتنا من العديد من المزايا الأخرى من طرف صاحب الاستضافة للموقع نرجوك أن تقوم بالضغط على الاعلانات الموجودة في الموقع عند زيارتك له.مع تحيات مدير الموقع :حسام الدين وتواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني :houcem43@gmail.com
Cool Blue Outer
Glow Pointer

 

  أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ لشهب يونس
المدير العام

المدير العام
الأستاذ لشهب يونس


الأوسمة وسام الاداري المميز
 أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول 41627710
الجنـسية : gzaery
المزاج المزاج :  أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول Pi-ca-20
الـبـلـد : الجزائر
نوع المتصفح : fmfire
الهواية : chess
المهنة : studen
الجنس : ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 21381
العمر العمر : 29
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
السٌّمعَة السٌّمعَة : 751
نقاط نقاط : 1042053
توقيع المنتدى : توقيع المنتدى + دعاء

 أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول Empty
مُساهمةموضوع: أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول    أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول Icon_minitimeالإثنين يوليو 04, 2011 11:46 am

 أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول 851345

أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول

الرئيس كينيدي مجتمعا مع مجلس الوزراء خلال أزمة الصواريخ الكوبية

أزمة الصواريخ الكوبية كانت مواجهة ما بين الولايات المتحدة والإتحاد
السوفيتي مع كوبا خلال الحرب الباردة. وتسمى تلك الأزمة في روسيا أزمة
الكاريبي، (بالروسية:Карибский кризис) أو Karibskiy krizis، بينما في كوبا
تسمى أزمة أكتوبر. وتقارن بحصار برلين كواحدة من أشد المواجهات خلال الحرب
الباردة، وتعتبر بأنها أقرب لحظة للوصول إلى الحرب النووية.
كان الخوف
مسيطرا بهافانا من أي تدخل عسكري أمريكي لكوبا. وهذا التهديد من الغزو أصبح
واقعا في أبريل 1961 عندما نزلت شواطئ كوبا مجموعة من المنفيين الكوبيين
من معارضي لحكم كاسترو ومدربين بواسطة السي أي ايه. ولكن سرعان ما أحبط هذا
الغزو بواسطة القوات الكوبية، وقد كان كاسترو مقتنعا بأن الأمريكان سيغزون
بلده. وبعد هذا الغزو بفترة قصيرة أعلن كاسترو بأن كوبا أضحت دولة
اشتراكية، وبدأ بإنشاء علاقات رسمية مع الاتحاد السوفياتي وبتطوير الجيش
الكوبي.
كانت الولايات المتحدة قلقة من تبني أي دولة منهج اشتراكي أو
شيوعي، ولكن أن تتحالف دولة من دول أمريكا اللاتينية مع الإتحاد السوفييتي
فهذا شيء مرفوض تماما، نظرا للعداء الروسي الأمريكي والذي يعود تاريخه إلى
حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية.
في أواخر 1961 تورط كنيدي بما يسمى
عملية النمس (Operation Mongoose) وهي مجموعة من العمليات السرية ضد حكومة
كاسترو التي اثبتت فشلها. في فبراير 1962 وبطريقة مكشوفة أعلنت الولايات
المتحدة الحظر الاقتصادي الكامل على كوبا. كما فكرت الولايات المتحدة بهجوم
عسكري مباشر. وعرض القائد سلاح الجو (كورتيز ليماي) على كنيدي خطة
بتفجيرات في سبتمبر، في حين يقوم سلاح الطيران بعمليات جوية للتجسس ويتحرش
عسكريا منطلقا من قاعدة جوانتانامو البحرية.
وقد لاحظت كوبا وجود إشارات
تحضير أمريكية لمواجهة وشيكة وذلك في سبتمبر 1962 مما استوجب قلقها من غزو
وشيك، إضافة اصدار قرار مشترك من الكونغرس يجيز استخدام القوة العسكرية في
كوبا إذا ما تعرضت مصالح اميركا للتهديد، وإعلان أمريكا عن تمرينات عسكرية
بالبحر الكاريبي كان قد خطط لها بالشهر التالي (سميت عملية ورتساك وهو اسم
كاسترو مقلوبا).
بدأت الأزمة في 8 أكتوبر 1962، ووصلت ذروتها في 14
أكتوبر عندما أظهرت صور استطلاع التقطت من طائرة التجسس الأمريكية U-2 عن
وجود قواعد صواريخ مبنية في كوبا، وقد انتهت الأزمة بعدها بإسبوعين في 28
أكتوبر عندما توصل كلا من الرئيس الأمريكي جون كندي وأمين عام الأمم
المتحدة يوثانت إلى اتفاق مع السوفييت لإزالة الصواريخ الكوبية شريطة أن
تتعهد الولايات المتحدة بعدم غزو كوبا والتخلص بسرية من الصواريخ البالستية
المسماة بجوبيتر (PGM-19 Jupiter) وثور (PGM-17 Thor) في تركيا.
وفي أول خطاب له عن تلك الأزمة، أطلق كنيدي بتاريخ 22 أكتوبر 1962 إنذاره الرئيسي:

«ستكون سياسة هذه الأمة إزاء أي صواريخ نووية تنطلق من كوبا ضد أي
دولة في النصف الغربي هجوما على الولايات المتحدة، وستكون ردة الفعل
الانتقامية كاملة على الاتحاد السوفياتي»

وقد شمل هذا الخطاب على خطوط سياسية رئيسية أخرى، بدأت ب:

«لوقف هذا الحشد العدواني، سنحجر وبصرامة على جميع المعدات العسكرية
العدائية التي يجري شحنها إلى كوبا. جميع السفن المتجهة إلى موانئ كوبا
والقادمة من أي جهة كانت، فإذا وجد أنها تحتوي على شحنات من أسلحة عدوانية
فسنعيدها. هذا الحجر سوف يتم توسعته إن اقتضت الضرورة ليشمل أنواع أخرى من
البضائع والنقليات. نحن لانريد أن نمنع أي ضرورات إنسانية وفي هذا الوقت
بالذات كما حاول السوفييت فعله عندما حاصروا برلين عام 1948.»

أمر بتكثيف الرقابة، وأشاد بالتعاون من وزراء خارجية منظمة البلدان
الأمريكية. وقال:"أمرنا الجيش للتحضير لجميع الاحتمالات، وإنا على ثقة من
أن مصلحة كل من الشعب الكوبي والفنيين السوفييت في تلك المواقع، أن يعرفوا
الأخطار التي ستصيب جميع الأطراف إذا استمر التهديد." وقد قدم طلب لاجتماع
عاجل في منظمة البلدان الأمريكية ومجلس الأمن للنظر في هذا الموضوع.


ميزة الولايات المتحدة النووية

حتى عام 1962 فإن ماتملكه الولايات المتحدة من القنابل والرؤوس
الحربية أكثر بثماني مرات مما يملكه الإتحاد السوفييتي: 27,297 مقابل
3,332.
كتب المؤرخ (ميلمان) قبل أن يتم القبض على (أوليج بنكوفسكي)
العقيد بالمخابرات السوفييتية العامة في اليوم الأول من الأزمة، وهو جاسوس
لبريطانيا وأمريكا، قائلا: "خلال وقائع محاكمته في ابريل 1963 أظهر بأنه
سلم 5,000 علبة أفلام من المعلومات التقنية السوفييتية، هذا عدا سكره
الشديد مع عملاء الاستخبارات الغربيين خلال رحلاته العديدة لأوربا
الغربية". وقد استنتج السوفييت بأن الأمريكان قد استحوذوا على معلومات
حاسمة جدا عن أسلحتهم واستخباراتهم، لذلك فالإتحاد السوفييتي لم يعد يثق
بقدرة درعه النووي.
قد لا تتناسب مقدرة السوفييت بالتعامل مع قاذفات
القنابل الأمريكية ولكنهم استعاضوا عنها بالصواريخ. وبعد إطلاق القمر
الصناعي السوفييتي سبوتنك، انتقل الأمريكان من القاذفات المأهولة إلى صناعة
الصواريخ التي لم يكن لها أولوية للاهتمام، فطوروا الصواريخ العابرة
للقارات المسماة اختصارا (ICBMs)[9]. المحاكاة الحاسوبية للعالم جون فون
نيومان ساعدت الصواريخ الأمريكية والرؤوس النووية الخفيفة والاقتصادية.
فالصاروخ السوفييتي الثقيل سميوركا R-7 Semyorka (276 طن) ينقل رأس حربي
(3طن) أي 3 ميجاطن مسافة 5,800 ميل (9,330 كم)، بالمقابل الصاروخ الأمريكي
أطلس Atlas وزنه (130 طنا) ينقل رأسا حربيا (1.5 طن) أي 3.8 ميجاطن مسافة
11,500 ميل (18,510 كم).
بتاريخ 24 أكتوبر 1960 وخلال كارثة نيديلين
(Nedelin catastrophe) قتل العديد من علماء الصواريخ السوفييت مما سبب
بتعطيل مشروع الصواريخ البالستية R-16 لمدة سنة. وخلال أزمة الصواريخ
الكوبية لم يكن للروس من صواريخ إلا أربعة من R-7 وعدد محدود من R-16
منتشرة في منصات سطحية مكشوفة وسهلة التعرض لهجوم، بينما يمتلك الأمريكان
142 من أطلس و62 من صواريخ تيتان Titan-I البالستية، أغلبها مثبت بصوامع
تحت الأرض.


صاروخ جوبيتر بالستي متوسط المدى
لحظة ارتفاعه عن الأرض


علاوة على ذلك، ففي يوليو 1960، صار بإمكان الولايات المتحدة إطلاق
صواريخ بولاريس عابرة القارات لمسافة 1,000-ميل (1,600 كم) من غواصاتها
المنتشرة بالبحار، بينما إسطول الغواصات السوفيتي لديه حوالي 100 من
الصواريخ العابرة في 1 والتي لاتطلق إلا عند خروج الغواصة إلى السطح مما
يفقدها خاصية الاختفاء أو الغمر تحت الماء.
قبل حدوث الأزمة بعام، خدع
الزعيم السوفييتي نيكيتا خروشوف كنيدي ببرنامج قنبلة تسار ذات قوة 50 ميغا
طن، والذي يعتبر أعظم قوة نووية تفجيرية بالتاريخ، ثم استغل التحالف الكوبي
السوفييتي الجديد لوضع صواريخ نووية ذات مدى يغطي جميع المدن الأمريكية.
خلال حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 1960 أبلغ ألان دالاس رئيس
CIA كلا من جون كنيدي ونائبه ليندون جونسون على القدرة النووية للإتحاد
السوفييتي المسماة بالغطاء الصاروخي "وقد كانت قليلة الأهمية قبل أن يثيرها
كنيدي خلال حملته الانتخابية".
وفي عام 1961 نشرت الولايات المتحدة 15
صاروخ جوبيتر بالستي متوسط المدى بمدينة أزمير التركية ومداها 1,500-ميل
(2,410 كم) مستهدفة المدن الغربية للإتحاد السوفييتي بما فيهم موسكو التي
تبعد عنها ب 15 دقيقة ولكن كيندي قلل من أهميتها الإستراتيجية نظرا لأن
الغواصات التي تحوي الصواريخ البالستية تعطي نفس الدرجة من التهديد وعلى
بعد أيضا.
وقد بادر خروتشوف بالتعبير عن غضبه واعتبر وجود الصواريخ
بالأراضي التركية عدوانا شخصيا، لذلك فوجود الصواريخ الكوبية -وهي أول
صواريخ توضع خارج الإتحاد السوفييتي- كانت ردة فعل على وجود الصواريخ
النووية الأمريكية بالأراضي التركية.

عملية أنادير

كان الجو السائد سواءا السياسي والعسكري متخوفان من عملية غزو أمريكي
محتملة لكوبا، وأدى ذلك لخروتشوف بالموافقة لتزويد كوبا بصواريخ أرض جو
وأرض أرض في أبريل 1962، وقد أتبع ذلك بقرار وضع صواريخ نووية -بسيطرة
سوفييتية- في جزيرة كوبا في مايو 1962، ولم ينقض شهر يوليو حتى كان هناك
أكثر من 60 سفينة سوفييتية وصلت كوبا محملة بالتجهيزات العسكرية.


طائرة اليوشن الهجومية قد تم نشرها
بطريقة سرية في كوبا


عملية أنادير هو الاسم الرمزي الذي استخدمه السوفييت لعملية فائقة
السرية لنشر الصواريخ البالستية، والقاذفات متوسطة المدى وفوج من المشاة
الميكانيكية في كوبا لإنشاء قوة سوفييتية تكون قادرة على منع أي غزو عسكري
أمريكي محتمل. وقد احتوت العملية على حملة خداع عسكرية واسعة لتضليل
الاستخبارات الغربية، وذلك بإرسالها كمعدات قطبية للتدريب على الطقس البارد
والمتجمد، والعملية سميت باسم نهر أنادير الموجود بأقصى الشرق من سيبيريا،
والصواريخ الباليستية قد تم شحنها بواسطة سفن تجارية.
وقد كان المخطط
لنشر 60,000 جندي وثلاث أفواج من صواريخ R-12 وفوجين من صواريخ يوسوفايا
R-14. الجنود قد تم نقلهم بواسطة 86 سفينة, وجرى عمل 180 رحلة من موانئ
بالتييسك وليبايا وسيفاستوبول وفيودوسيا ونيكولاييف وبوتي وميورمانسك. ما
بين 17 يونيو و 22 أكتوبر تم نقل 24 منصة إطلاق, و42 من صواريخ R-12
بالإضافة إلى 6 قطع للتدريب، وبعض من 45 من الرؤوس النووية و42 من قاذفات
اليوشن وفوج من الطائرات المقاتلة (40 طائرة ميغ 21)، وفرقتين من الدفاع
الجوي السوفييتي, وأربعة أفواج مشاة ميكانيكية وغيرها من الوحدات العسكرية
(قد يصل مجموعها 47,000 جندي).

التقارير الأمريكية المبكرة

أبلغت الاستخبارات الفرنسية مدير السي أي ايه جون ماكون خلال شهر
عسله بباريس بأن السوفييت ينصبون صواريخ في كوبا. وقد أنذر بدوره الرئيس
كيندي بأن بعض السفن السوفييتية تحمل تلك الصواريخ، ولكن كنيدي استنتج بعد
نقاش مع كل من أخيه النائب العام روبرت كيندي ووزير الخارجية دين راسك
ووزير الدفاع روبرت ماكنمارا بأن السوفييت لن يفعلوا ذلك. وقد استلمت
الحكومة الأمريكية رسائل نفي دبلوماسية متكررة من السوفييت بأنه لا توجد
صواريخ سوفيتية في كوبا ولن يخططوا لوضعها هناك، هذا ولم يكن الروس ميالين
بإثارة مواجهة دولية تؤثر على سير الانتخابات النيابية الأمريكية في
نوفمبر.
في أواخر أغسطس أظهرت صور لطائرات استطلاع مجموعة جديدة لمواقع
مبنية من صواريخ سام، ولكن في 4 أكتوبر 1962 أبلغ كيندي الكونغرس الأمريكي
بأنه لا يوجد صواريخ هجومية في كوبا. وفي نفس اليوم قابل روبرت كيندي
السفير السوفييتي. وفي نفس المقابلة عبر عن قلق أمريكا حيال أي صواريخ
نووية في كوبا. وقد طمأنه السفير الروسي بأنها دفاعية وأن الاستحكامات
العسكرية هي ليست ذات أهمية. وبعدها بأيام أظهرت صور استطلاعية جوية مرة
أخرى مباني وأحواض محصنة لغواصات مموهة بأنها قرية لصيادي اسماك. وفي 11
سبتمبر قال السوفييت علنا بانهم ليسوا بحاجة لوضع أسلحة نووية خارج الإتحاد
السوفييتي بما فيهم كوبا. وبذات اليوم اتصل خروتشوف شخصيا بكيندي وأبلغه
بأنه لن توضع أي أسلحة هجومية في كوبا.

_________________


 أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول 011




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/RafikEducation/
 
أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الاول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أزمة صواريخ كوبا _ الجزء الثاني _
»  كتاب العلوم الفيزيائية للسنة الثالثة ثانوي كاملا الجزء الاول و الجزء الثاني
»  مع سليمان عليه السلام الجزء الاول
»  الشاعر العراقي - معروف الرصافي _ الجزء الاول _
» مصطلحات و مفاهيم في التاريخ 3 ثانوي * الجزء الاول *

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية ][©][§®¤~ˆ :: أدب وشعر-
انتقل الى:  
حقوق المنتدى

الساعة الانبتوقيت الجزائــر
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الرفيق للتعليم
Powered by phpBB2 ® Rafik4Educ.yoo7.com
Rafik4Educ.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2009 - 2019

»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.

جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن رأي إدارة منتديات الرفيق للتعليم بــتــاتــاً
»»إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق


للتسجيل اضغط هـنـا