منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 أروع قصة حب في الاسلام R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 أروع قصة حب في الاسلام R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم

إنتظروا منا الأعمال المميزة يوميا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
(https://rafik4educ.yoo7.com/) أين تجد العديد من الملفات الأخرى في منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم يمكن تحميلها من روابط مباشرة و بسهولة تامة مجانا ، من أجل إستمرار الموقع و إستفادتنا من العديد من المزايا الأخرى من طرف صاحب الاستضافة للموقع نرجوك أن تقوم بالضغط على الاعلانات الموجودة في الموقع عند زيارتك له.مع تحيات مدير الموقع :حسام الدين وتواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني :houcem43@gmail.com
Cool Blue Outer
Glow Pointer

 

  أروع قصة حب في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ لشهب يونس
المدير العام

المدير العام
الأستاذ لشهب يونس


الأوسمة وسام الاداري المميز
 أروع قصة حب في الاسلام 41627710
الجنـسية : gzaery
المزاج المزاج :  أروع قصة حب في الاسلام Pi-ca-20
الـبـلـد : الجزائر
نوع المتصفح : fmfire
الهواية : chess
المهنة : studen
الجنس : ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 21381
العمر العمر : 29
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
السٌّمعَة السٌّمعَة : 751
نقاط نقاط : 1041653
توقيع المنتدى : توقيع المنتدى + دعاء

 أروع قصة حب في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: أروع قصة حب في الاسلام    أروع قصة حب في الاسلام Icon_minitimeالأربعاء أبريل 18, 2012 6:46 pm

 أروع قصة حب في الاسلام 851345

أروع قصة حب في الاسلام



هي
قصة حب زينب بنت محمد وأبو العاص بن ربيع. زينب بنت النبي صلى الله عليه
وسلم، وابن خالتها وزوجها. فأبو العاص هو ابن أخت السيدة خديجة، وهو رجل
من أشراف قريش، وكان النبي يحبه.

ذهب
أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة، وقال له: أريد أن
أتزوج زينب ابنتك الكبرى. فيقول له النبي: لا أفعل حتى أستأذنها. ويدخل
النبي صلى الله عليه وسلم على زينب ويقول لها: ابن خالتك جاءني وقد ذكر
اسمك فهل ترضينه زوجاً لك؟

فاحمرّ وجهها وابتسمت.
فخرج
النبي. وتزوجت زينب أبا العاص بن الربيع، لكي تبدأ قصة حب قوية. وأنجبت
منه "علي" و "أمامة". ثم بدأت مشكلة كبيرة حيث بعث النبي . وأصبح نبياً
بينما كان أبو العاص مسافراً وحين عاد وجد زوجته أسلمت. فدخل عليها من
سفره، فقالت له: عندي لك خبر عظيم. فقام وتركها. فاندهشت زينب وتبعته وهي
تقول: لقد بعث أبي نبياً وأنا أسلمت. فقال: هلا أخبرتني أولاً؟

وتطل
في الأفق مشكلة خطيرة بينهما. مشكلة عقيدة. قالت له: ما كنت لأُكذِّب أبي.
وما كان أبي كذاباً. إنّه الصادق الأمين. ولست وحدي. لقد أسلمت أمي وأسلم
إخوتي، وأسلم ابن عمي (علي بن أبي طالب)، وأسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان).
وأسلم صديقك (أبو بكر الصديق).

فقال:
أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل قومه.وكفر بآبائه إرضاءً لزوجته. وما
أباك بمتهم. ثم قال لها: فهلا عذرت وقدّرت؟ فقالت: ومن يعذر إنْ لم أعذر
أنا؟ ولكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه.ووفت بكلمتها له 20
سنة. وظل أبو العاص على كفره. ثم جاءت الهجرة، فذهبت زينب إلى النبي صلى
الله عليه وسلم وقالت: يا رسول الله..أتأذن لي أنْ أبقى مع زوجي. فقال
النبي صلى الله عليه وسلم: أبق مع زوجك وأولادك.

قارن
ذلك بزوجات هذه الأيام اللاتي يرفضن السفر مع أزواجهن في أماكن عملهم،
ويفضلن البقاء مع أمهاتهن. وظلت بمكة إلى أنْ حدثت غزوة بدر، وقرّر أبو
العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش. زوجها يحارب أباها. وكانت زينب
تخاف هذه اللحظة. فتبكي وتقول: اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم
ولدي أو أفقد أبي. ويخرج أبو العاص بن الربيع ويشارك في غزوة بدر، وتنتهي
المعركة فيُؤْسَر أبو العاص بن الربيع، وتذهب أخباره لمكة، فتسأل زينب:
وماذا فعل أبي؟ فقيل لها: انتصر المسلمون. فتسجد شكراً لله. ثم سألت:
وماذا فعل زوجي؟ فقالوا: أسره حموه. فقالت: أرسل في فداء زوجي. ولم يكن
لديها شيئاً ثميناً تفتدي به زوجها، فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به
صدرها، وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع إلى رسول الله صلى الله
عليه وسلم. وكان النبي جالساً يتلقى الفدية ويطلق الأسرى، وحين رأى عقد
السيدة خديجة سأل: هذا فداء من؟

قالوا:
هذا فداء أبو العاص بن الربيع. فبكى النبي وقال: هذا عقد خديجة. ثم نهض
وقال: أيها الناس..إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً فهلا فككت أسره؟ وهلا
قبلتم أنْ تردوا إليها عقدها؟ فقالوا نعم يا رسول الله. فأعطاه النبي
العقد، ثم قال له:

قل
لزينب لا تفرطي في عقد خديجة. ثم قال له: يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟
ثم تنحى به جانباً وقال له: يا أبا العاص إنّ الله أمرني أنْ أُفرِّقَ بين
مسلمة وكافر، فهلا رددت إلى ابنتي؟

فقال: نعم.
وخرجت
زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة ، فقال لها حين رآها: إنّي راحل.
فقالت: إلى أين؟ قال: لست أنا الذي سيرتحل، ولكن أنت سترحلين إلى أبيك.
فقالت: لم؟ قال: للتفريق بيني وبينك. فارجعي إلى أبيك. فقالت: فهل لك أن
ترافقني وتُسْلِم؟ فقال: لا.

فأخذت
ولدها وابنتها وذهبت إلى المدينة. وبدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6
سنوات، وكانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها. وبعد 6 سنوات كان أبو
العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام، وأثناء سيره يلتقي مجموعة من
الصحابة. فسأل على بيت زينب وطرق بابها قبيل آذان الفجر، فسألته حين رأته:
أجئت مسلماً؟ قال: بل جئت هارباً. فقالت: فهل لك إلى أنْ تُسلم؟ فقال: لا.
قالت: فلا تخف. مرحباً بابن الخالة. مرحباً بأبي علي وأمامة.

وبعد
أن أمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر، إذا بصوت يأتي من آخر المسجد: قد
أجرت أبو العاص بن الربيع. فقال النبي: هل سمعتم ما سمعت؟

قالوا: نعم يا رسول الله
قالت
زينب: يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فابن الخالة وإنْ قرب فأبو
الولد وقد أجرته يا رسول الله. فوقف النبي صلى الله عليه وسلم. وقال: يا
أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً. وإنّ هذا الرجل حدثني فصدقني
ووعدني فوفّى لي. فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله وأن تتركوه يعود إلى بلده،
فهذا أحب إلي. وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا ألومكم عليه.

فقال
الناس: بل نعطه ماله يا رسول الله. فقال النبي: قد أجرنا من أجرت يا زينب.
ثم ذهب إليها عند بيتها وقال لها: يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك
وإنّه أبو العيال، ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك.

فقالت نعم يا رسول الله.
فدخلت
وقالت لأبي العاص بن الربيع: يا أبا العاص أهان عليك فراقنا. هل لك إلى
أنْ تُسْلم وتبقى معنا. قال: لا. وأخذ ماله وعاد إلى مكة. وعند وصوله إلى
مكة وقف وقال: أيها الناس هذه أموالكم هل بقى لكم شيء؟ فقالوا: جزاك الله
خيراً وفيت أحسن الوفاء. قال: فإنّي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً
رسول الله. ثم دخل المدينة فجراً وتوجه إلى النبي وقال: يا رسول الله
أجرتني بالأمس واليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.

وقال أبو العاص بن الربيع:
يا
رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟ فأخذه النبي وقال: تعال معي. ووقف
على بيت زينب وطرق الباب وقال: يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم
يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟ فأحمرّ وجهها وابتسمت.

والغريب
أنّ بعد سنه من هذه الواقعة ماتت زينب. فبكاها بكاء شديداً حتى رأى الناس
رسول الله يمسح عليه ويهون عليه، فيقول له: والله يا رسول الله ما عدت
أطيق الدنيا بغير زينب. ومات بعد سنه من موت زينب.


لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

_________________


 أروع قصة حب في الاسلام 011




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/RafikEducation/
 
أروع قصة حب في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حث الاسلام على التعليم
»  قيمة الاحترام في الاسلام
»  دخول الاسلام الى الاندلس
»  كيف وصلنا الاسلام؟ **لنتدبر**
»  كتب 6 لشيخ الاسلام ابن تيمية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية ][©][§®¤~ˆ :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى:  
حقوق المنتدى

الساعة الانبتوقيت الجزائــر
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الرفيق للتعليم
Powered by phpBB2 ® Rafik4Educ.yoo7.com
Rafik4Educ.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2009 - 2019

»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.

جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن رأي إدارة منتديات الرفيق للتعليم بــتــاتــاً
»»إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق


للتسجيل اضغط هـنـا