أنا صديقك من لا شيء وعدوك من شيء ؟ بقلمي

أنا صديقك من لا شيء وعدوك من شيء ؟ بقلمي

سلام الله عليكم واسعد الله. أوقاتكم بالخير والهناء.

عندما نخلق من لا شيء أفكار وأراء

, عندما يصبح الفراغ صراع والردود كغثاء السيل.

ستدخل إلى الموضوع لتكتشف معنى لا شيء. ستقرأ الموضوع بسرعة أو بتأني,

سيتبادر إلى دهنك أني أريد فقط إثارة إعجابك لتكتب تعليق أو كي تأخذ عبرة
. ستجد نفسك تفكر في غبائي وحماقتي, ستنسحب وتقول موضوع تافه. المهم أن
فكرك انصب حولا كلامي, لتجد نفسك في ورطة بين الغرور والفضول والتعالي
ومحاولة خلق صلح بين لاشيء. ستخرج من الموضوع بلا شيء لكن صديقك فعل من لا
شيء شيء ليخبرك بشيء لتجد نفسك تعود إلى مكان الحدث وتحاول معرفة ما وقع ؟
ستنسى الأمر ليأتي شخص من بعيد أو من قريب ويحذف أحرف من لا شيء ليكشف الستار عن بعض معالم لاشيء , ستعود وتنحصر لأنك كنت في لا شيء وصديقك خلق شيء , أنا استفزك بعبارات إمام الحضور بين الفضولي والمتفاهم والمتعصب والمار والدي يحاول إقرار الصلح وبين من سيقول هنا شيء أيها السادة هنا ستقع في ورطة حقيقة وتصبح الشيء الذي كان لاشيء بدون إن تدري ؟ فهل ستحاول معرفة الحقيقة ؟ لان احد استفزك ولان غيرك وصل من لا شيء إلى شيء ؟ هل ستدعن لفكرة لاشيء وتقول إني أقول لاشيء ؟؟ وتترك الأشياء تتراكم لتصبح أشياء وليس لا أشياء ؟؟ هل ستقول أني لم افهم لا شيء من هذا الموضوع ؟؟ وتترك الأمر لشخص يأتي بعدك ؟؟ " هنا بدأت ستقول إني أكثرة الأسئلة وستنسحب بلا شيء ؟؟ الموضوع بين أيديكم يخاطبكم ويستفزكم إما انك ستدخل خلسة وتخرج خلسة لتجد نفسك "
لا تقول إني اعمل من لاشيء شيء في صمت , لان لا شيء يبقى لا شيء في الذات
وعندما تجد نفسك بين الفضوليون والمستفزين وعاقدي الصلح ووو... هناك تعرف إن صمتك له معنى وشيء ؟؟ إما من يفعل من لا شيء شيء في العلن يكون له معنى في الذات ومعنى الصمت في الفئات ؟

افهم بعمق كي يكون الشيء الذي تكتب أشياء

كم أنا معتوه في نظركم وكم أنا ناجح لإسراري في فكر من لا شيء إلى شيء ؟؟؟

بقلمي

_________________

أنا صديقك من لا شيء وعدوك من شيء ؟ بقلمي 011

» لحظات ضعف.....بقلمي
» أخي لما تشتكي / بقلمي
» ..../././... داء القلوب .../././...بقلمي
» لنغير أنفسنا (بقلمي)
» أين الوفاء.......بقلمي