منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم

إنتظروا منا الأعمال المميزة يوميا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
(https://rafik4educ.yoo7.com/) أين تجد العديد من الملفات الأخرى في منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم يمكن تحميلها من روابط مباشرة و بسهولة تامة مجانا ، من أجل إستمرار الموقع و إستفادتنا من العديد من المزايا الأخرى من طرف صاحب الاستضافة للموقع نرجوك أن تقوم بالضغط على الاعلانات الموجودة في الموقع عند زيارتك له.مع تحيات مدير الموقع :حسام الدين وتواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني :houcem43@gmail.com
Cool Blue Outer
Glow Pointer

 

  من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ لشهب يونس
المدير العام

المدير العام
الأستاذ لشهب يونس


الأوسمة وسام الاداري المميز
 من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) 41627710
الجنـسية : gzaery
المزاج المزاج :  من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) Pi-ca-20
الـبـلـد : الجزائر
نوع المتصفح : fmfire
الهواية : chess
المهنة : studen
الجنس : ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 21381
العمر العمر : 30
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
السٌّمعَة السٌّمعَة : 751
نقاط نقاط : 1045413
توقيع المنتدى : توقيع المنتدى + دعاء

 من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) Empty
مُساهمةموضوع: من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه)    من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) Icon_minitimeالأربعاء يونيو 30, 2010 9:21 am

 من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) 851345



بسم الله الخالق القوي المتين والصلاة والسلام على الرسول الأمين أما بعد السلام عليكم ورحمة الله أيها الإخوة الكرام وأقدم إليكم هذا الموضوع الذي يوضح عظمة كتاب الله العظيم الذي لا ينطق عن الهوى وإليكم الموضوع

*من عظمة الله أن
خلق عدة أنواع من الماء وقد فرق القرآن الكريم وميّز بين أنواع المياه
بدقة فائقة، وصنفها بما يتناسب مع درجة نقاوتها. فالقرآن يسمي الماء العذب
الذي نشربه من الأنهار والآبار بالماء الفرات ويسمي ماء البحر الذي يحتوي
على نسبة عالية من الملوحة بالماء الأجاج، وقد ثبُت علمياً الفوارق
الكبيرة بين هذه الأنواع، وسبحان الله فقد جعل قطرة الماء الواحدة تحوي خمسة آلاف مليون جزيء ماء!!! فكم تحوي بحار الدنيا؟

الماء الفرات


ولكن هنالك صفة جديدة لهذا الماء يحدثنا عنها العلماء وهي أنه ماء يستطيع
أن يجدد الخلايا في الجسم بشكل أكبر من الماء العادي. أما علماء الطاقة
فيؤكدون أن ماء المطر يمتلك كمية أكبر من الطاقة، وهذا ما ينعكس إيجابياً
على الحالة النفسية للإنسان.

لقد سمّى الله تعالى
ماء الأنهار والماء المختزن تحت الأرض والذي نشربه بالماء الفرات، أي
المستساغ الطعم، بينما سمّى ماء البحر بالأجاج للدلالة على ملوحته
الزائدة، وسمى ماء المطر بالماء الطهور، وبذلك يكون القرآن أول كتاب
يعطينا تصنيفاً علمياً للمياه.


يقول تعالى: (وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا) [المرسلات: 27]. فالماء
الذي نشربه من الأنهار والينابيع والآبار ماء عذب ومستساغ المذاق لأنه
يحوي كمية من المعادن مثل الحديد الذي يجعل طعم الماء حلواً. وهذا يناسبه
كلمة (فُراتاً)، و(الماء الفرات) في اللغة هو الماء المستساغ المذاق كما
في المعاجم اللغوية. بينما الماء النازل من السماء هو ماء مقطر يمتلك
خصائص التعقيم والتطهير وليس له طعم! لذلك وصفه البيان الإلهي بكلمة
(طَهوراً). يقول تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا)
[الفرقان: 48].

 من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه) El%20Nicho%20Falls,%20Sierra%20de%20Trinidad,%20Cuba


فالماء عندما ينزل من السماء يكون طهوراً ثم يمتزج بالمعادن والأملاح في
الأرض ليصبح فراتاً. وحتى عندما يتحدث القرآن عن مياه الأنهار نجده يستخدم
كلمة (فراتاً) ولا يستخدم كلمة (طَهوراً) لأن ماء النهر العذب يحتوي على
كثير من المعادن المحلولة فيه، يقول تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ
هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ) [فاطر:
12].

الماء الأجاج


لقد استوقفني قوله تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ
فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ) [فاطر:12]. ولكن لماذا
أعطى الله تعالى لكل نوع من هذين النوعين صفتين: (عَذْبٌ فُرَاتٌ) – (مِلْحٌ أُجَاجٌ). فنحن نعلم بأن ماء النهر (عذب)، فلماذا أضاف الله صفة ثانية وهي (فرات)؟ وكذلك ماء البحر (ملح) فلماذا أضاف الله له صفة ثانية وهي (أجاج)؟ وفي الوقت نفسه وصف الله تعالى ماء المطر بصفة واحدة فقط وهي (طهوراً)، فهل هنالك تكرار في القرآن أم إعجاز؟


الإجابة تكمن في أن علماء المياه عندما يتعاملون مع الماء لا يكتفون
بإطلاق صفة العذوبة أو الملوحة على الماء. فكل المياه التي نراها على
الأرض سواء في الأنهار أو البحيرات أو مياه الآبار جميعها تحوي أملاحاً
بنسبة لا نكاد نشعر بها، ولكنها لا تغيب عن الله تعالى وهو خالقها!


لذلك جاء البيان الإلهي بصفة ثانية وهي (فرات) أي مستساغ المذاق بسبب
انحلال بعض المعادن والغازات فيه والتي تعطي الماء طعمه المعروف.
وبالمقابل نجد أن صفة (ملح) لا تكفي لوصف ماء البحر بشكل دقيق فأتبعها
الله تعالى بصفة ثانية وهي (أجاج) أي زائد عن الحد، وهذه الكلمة من فعل
(تأجّج) أي زاد وبالغ كما في معاجم اللغة العربية. ولكن هل تكفي صفة واحدة
وهي (طهوراً) لوصف ماء المطر؟ نعم لأن ماء المطر كما رأينا هو ماء نقي
ومقطر ولا طعم له أو رائحة، ولذلك تكفيه صفة واحدة.


ماء البحر هو الماء الأجاج، وفي اللغة الفعل (أجَجَ) يعني زاد عن الحدّ،
وهذا ما نجده في مياه البحر التي تحتوي على درجة ملوحة زائدة. وصف الله تعالى ماء البحر بأنه (ملح أجاج)، لأن كلمة (ملح) لوحدها لا تكفي، فالمياه العذبة تحوي على نسبة من الملوحة، ولكننا لا نحس بها!

وجه الإعجاز


ويتجلى وجه الإعجاز في أن القرآن يستخدم كلمة (طَهوراً) مع الماء النازل
من السماء لأنه ماء نقيّ، وهو ما يسميه العلماء بالماء المقطر ويعدّونه
مادة مطهرة. بينما كلمة (فراتاً) لا يستخدمها الله
تعالى مع ماء السماء أبداً، بل مع الماء الذي نشربه. لأن ماء الأنهار ليس
نقياً مئة بالمئة، بل هنالك بعض الأملاح والمعادن المنحلة فيه والتي تعطيه
طعماً مستساغاً.


ولو تأملنا حديث القرآن عن ماء البحر نجد كلمة (أجاج) للدلالة على الملوحة
الزائدة فيه. والقرآن لا يكتفي بإطلاق صفة الملوحة على ماء البحر، أي لم
يقل ربنا سبحانه (وهذا ملح) بل قال: (وهذا ملح أجاج). لأننا من الناحية
العلمية إذا قلنا إن هذا الماء يحوي أملاحاً فإن هذا لا يعني شيئاً لأن كل
المياه على الأرض فيها أملاح بنسبة أو أخرى، ولذلك يجب أن نحدد نسبة
الملوحة فيه، وهذا ما فعله القرآن.

فسبحان الله
الذي أحكم آيات كتابه وكلماته وكل حرف من حروفه! والسؤال الذي نودّ أن
نوجهه لأولئك المشككين بإعجاز القرآن: لو كان القرآن من تأليف بشر هل
استطاع التمييز بين هذه الكلمات في ذلك العصر؟؟ إذن نستطيع القول بأن
القرآن تحدث عن مواصفات وخصائص الماء قبل أن يكتشفها علماء الفيزياء بقرون
طويلة. أي أن القرآن هو أول كتاب يفرّق بين أنواع المياه، أليس هذا دليلاً
مادياً على أن القرآن صادر من الله تبارك وتعالى.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/RafikEducation/
 
من معجزات الله سبحانه( التمييز بين أنواع المياه)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  من معجزات الله العظيمة التي تدل على عظمته (كيفية تنقية المياه)
»  التمييز العنصري : من التمييز ضد السود الى التمييز ضد البيض
»  خمس أنواع من أسماك المياه العذبة تسبب التسمم
»  أنواع المياه التي ذكرت في القرآن الكريم ,,,
»  سبحان الله من معجزات الله في الشمس وطلوعها من مغربها (معجزة عظيمة تبرز عظمة الخالق )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم :: ˆ~¤®§][©][ الـبيـئة والــفـضاء ][©][§®¤~ˆ :: عالم البحار والمحيطات-
انتقل الى:  
حقوق المنتدى

الساعة الانبتوقيت الجزائــر
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الرفيق للتعليم
Powered by phpBB2 ® Rafik4Educ.yoo7.com
Rafik4Educ.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2009 - 2019

»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.

جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن رأي إدارة منتديات الرفيق للتعليم بــتــاتــاً
»»إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق


للتسجيل اضغط هـنـا