منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 النبي المختار***وثائقي*** R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 النبي المختار***وثائقي*** R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم

إنتظروا منا الأعمال المميزة يوميا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
(https://rafik4educ.yoo7.com/) أين تجد العديد من الملفات الأخرى في منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم يمكن تحميلها من روابط مباشرة و بسهولة تامة مجانا ، من أجل إستمرار الموقع و إستفادتنا من العديد من المزايا الأخرى من طرف صاحب الاستضافة للموقع نرجوك أن تقوم بالضغط على الاعلانات الموجودة في الموقع عند زيارتك له.مع تحيات مدير الموقع :حسام الدين وتواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني :houcem43@gmail.com
Cool Blue Outer
Glow Pointer

 

  النبي المختار***وثائقي***

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ لشهب يونس
المدير العام

المدير العام
الأستاذ لشهب يونس


الأوسمة وسام الاداري المميز
 النبي المختار***وثائقي*** 41627710
الجنـسية : gzaery
المزاج المزاج :  النبي المختار***وثائقي*** Pi-ca-20
الـبـلـد : الجزائر
نوع المتصفح : fmfire
الهواية : chess
المهنة : studen
الجنس : ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 21381
العمر العمر : 29
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
السٌّمعَة السٌّمعَة : 751
نقاط نقاط : 1041873
توقيع المنتدى : توقيع المنتدى + دعاء

 النبي المختار***وثائقي*** Empty
مُساهمةموضوع: النبي المختار***وثائقي***    النبي المختار***وثائقي*** Icon_minitimeالخميس يوليو 29, 2010 7:23 am

 النبي المختار***وثائقي*** 851345


المعلق:

قال تعالى: ?اللهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ? [الأنعام: 124]، وفي الحديث الصحيح: (إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشاً من كنانة، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم).

كانت زمزم قد وُضعت فيها بعض كنوز الكعبة، وطمرت حين استحلت جرهم حرمة البلد الحرام.

كان بنو هاشم
يتولون شؤون السقاية والرفادة وهما من الوظائف والتنظيمات العديدة التي
استحدثها قصي بن كلاب لتنظيم شؤون إمارة مكة، وخدمة البيت العتيق.

وقد عانى عبد
المطلب الكثير من المشقة في توفير المياه للحجيج، ولم يكن لديه من الأولاد
إلا ابنه الحارث، فرأى في منامه ما يهتف به ويأمره بحفر زمزم.

وقد تكررت تلك الرؤيا عدة مرات، وحدد لها الشخص الذي رآه في المرة الأخيرة، موقع زمزم وصرح له باسمها.

فشرع في حفر
زمزم حتى ظهر له الماء، فنازعته قريش فيها، وقرروا الاحتكام إلى كاهنة
فلما ساروا إليها نفِد الماء الذي معهم في الصحراء، وكادوا يهلكون من
العطش حتى حفروا قبورهم بأيديهم.

فظهرت عين ماء تحت خُفِّ ناقة عبد المطلب فشرب القوم جميعاً، واعتبروا ذلك دليلاً على أحقية عبد المطلب في ماء زمزم، فتركوها له.

شعر عبد المطلب
بضعف مكانته في قومه، فنذر إن رُزق عشرة أبناء، أن ينحر أحدهم قربانًا عند
الكعبة، فلما توافر له عشرة أبناء أقرع بينهم أيهم ينحره وفاءً لنذره.

فوقعت القرعة
على ابنه عبد الله أحبِّ أبنائه إليه، فقال عبد المطلب : اللهم هو أو مائة
من الإبل، ثم أقرع بينه وبين الإبل، فطارت القرعة على المائة من الإبل،
فنحرها عبد المطلب وتركها لا يُصدُّ عنها إنسان ولا يمنع.

وتزوج عبد الله
بن عبد المطلب آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب، وكانت من أفضل
نساء قريش نسباً وحسبًا، وكان والدها سيد بني زهرة، وبنو زهرة عشيرة من
قريش وكان عبد المطلب قد تزوج هالة بنت وهيب، ووهيب عم آمنة وقد تربت في
بيته.

سافر عبد الله
بن زواجه بآمنة بفترة قصيرة في تجارة إلى الشام، ومر بيثرب المدينة
المنورة فمرض ومات بها عند أخواله بني عدي بن النجار، وذلك قبل أن يُولد
النبي -صلى الله عليه وسلم-، وكانت والدته آمنة حبلى به.

وُلد النبي
محمد -صلى الله عليه وسلم- في مكة في شِعب بني هاشم يوم الاثنين الثاني
عشر من شهر ربيع الأول ولأول عام من حادثة الفيل سنة سبعين وخمسمائة
ميلادية.

وهو محمد بن
عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب
بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن
إلياس بن مدر بن نذار بن معد بن عدنان، وينتهي نسب عدنان إلى إسماعيل بن
إبراهيم -عليهما السلام-.

فلما وضعته أمه
-صلى الله عليه وسلم- أرسلت إلى جده عبد المطلب أنه قد وُلد لك غلام،
فأتاه فنظر إليه وحمله، ودخل به جوف الكعبة، ودعا الله وحمده، وسماه
"محمدًا" وكان هذا لاسم غريباً فتعجب منه العرب.

وللنبي
محمد -صلى الله عليه وسلم- أسماء كثيرة، وقد ثبت في الصحيحين من حديث جبير
بن مطعم عن أبيه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لي خمسة أسماء، أنا محمد وأنا أحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب).

وقال أيضاً: (أنا محمد، وأحمد، والمقفى، والحاشر، ونبي التوبة، ونبي الرحمة).

ومحمد هو اسم
مفعول من الحمد، ويتضمن الثناء على المحمود ومحبته وإجلاله وتعظيمه، وبني
على وزن "مفعل" مثل معظم ومحبب ومسود، لأن البناء موضوع للتكثير، ويقال:
حُمِّد فهو محمد، وهذا علم وصفة، اجتمع الأمران في حقه -صلى الله عليه
وسلم-.

أرضعته ثويبة جارية عمه أبي لهب بضعة أيام، وأرضعت معه عبد الله المخزومي، وأرضعت معهما عمه حمزة بن عبد المطلب.

ثم التمس عبد
المطلب لحفيده اليتيم الذي كان أحبَّ أولاده إليه مرضعًا من البادية على
عادة العرب، وكان العرب يؤثرون البادية لرضاعة الأطفال ونشأتهم الأولى لما
في هواء البادية من الصفاء وفي أخلاق البادية من السلامة والاعتدال والبعد
عن مفاسد المدينة، ولأن لغة البادية سليمة أصيلة.

وجاءت المراضع
بن قبيلة بني سعد بن بكر بن هوازن، وكانت لها شهرة في المراضع وفي
الفصاحة، وأدركت حليمة السعدية هذه السعادة وهذا الشرف.

وهي ابنة أبي
ذؤيب وزوج الحارث بن عبد العزى، وله من الأبناء وهم أخوة النبي -صلى الله
عليه وسلم- من الرضاعة: عبد الله وأنيسة وحذافة، والشيماء وهي التي كانت
تحضن النبي -صلى الله عليه وسلم- مع أمها.


تقول حليمة:
خرجت من بلدي مع زوجي وابني الرضيع عبد الله في نسوة من بني سعد بن بكر
نلتمس الرُّضعاء، وكان ذلك في سنة شهباء لم تبقي لنا شيئاً على أتان لي
قمراء تميل للخضرة معنا شارف أي ناقة مسنة لنا.

والله ما
تبدضُّ "أي ما ترشح بقطرة" وما ننام ليلينا أجمع من صبينا الذي معنا من
بكائه من الجوع، ما في ثديي ما يغنيه وما شارفنا ما يغديه، ولكن كنا نرجو
الغيث والفرج، حتى قدمنا مكة نلتمس الرضعاء فما منا امرأة إلا وعُرض عليها
رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فتأباه إذا قيل لها: إنه يتيم.

فما بقيت امرأة
قدمت معي إلا أخذت رضيعاً غيري، فلما أجمعنا الانطلاق قلت: والله إني
لأكره أن أرجع من بين صواحبي ولم آخذ رضيعاً، والله لأذهبن إلى ذلك اليتيم
فلآخذنه. فذهبت إليه فأخذته، ورجعت به إلى رحلي، فلما وضعته في حجري أقبل
عليه ثدياي بما شاء من لبن، فشرب حتى روي، وشرب معه أخوه حتى روي، ثم
ناما، وما كنا ننام معه قبل ذلك، وقام زوجي إلى شارفنا تلك - أي ناقتنا
المسنة - فإذا إنها لحافل، فحلب منها ما شرب، وشربت معه حتى انتهينا ريًّا
وشبعًا، فبتنا بخير ليلة، فلما أصبحنا قال زوجي: تعلمي والله يا حليمة لقد
أخذت نسمة مباركة، فقلت: والله إني لأرجو ذلك، ثم خرجنا وركبت أتاني
وحملته عليها معي، فوالله لقطعت بالركب ما يقدر عليها شيء من حمرهم، حتى
إن صواحبي ليقلن لي: يا ابنة أبي ذؤيب ويحك اربعي علينا - أي انتظري -
أليس هذه أتانك التي كنت خرجت عليها؟ فأقول لهن: بلى والله، إنها لهي هي،
فيقلن: والله إن لها لشأنًا، ثم قدمنا منازلنا من بلاد بني سعد، وما أعلم
أرضاً من أرض الله أجدبَ منها فكانت غنمي تروح علي حين قدمنا به معنا
شباعًا، فنحلب ونشرب وما يحلب إنسان قطرة لبن، حتى كان الحاضرون من قومنا
يقولون لرُعيانهم: ويلكم اسرحوا حيث يسرح راعي بنت أبي ذؤيب، فلم نزل
نتعرف من الله الزيادة والخير حتى مضت سنتاه وفصلته، وكان يشب شباباً لا
يشبه الغلمان، فلم يبلغ سنتيه حتى كان غلاماً جفرًا - أي شديداً - فقدمنا
به على أمه ونحن أحرص شيء على مُكثه فينا، لما كنا نرى من بركته، فكلما
أمه وقلت لها: لو تركت بُني عندي حتى يغلظ، فإني أخشى عليه وباء مكة، ولم
نزل بها حتى ردته معنا، فرجعنا به، فوالله إنه بعد مقدمِنا بأشهر مع أخيه
لفي بهم لنا خلف بيوتنا، إذ أتانا أخوه يشتد، أي يسرع، فقال لي ولأبيه:
ذاك أخي القرشي قد أخذه رجلان عليهما ثياب بيض فأضجعاه، فشقا بطنه، فخرجت
أنا وأبوه نحوه، فوجدناه قائماً منتقعًا وجهه، فالتزمته والتزمه أبوه،
فقلنا له: مالك يا بُني؟ قال: "جاءني رجلان عليهما ثياب بيض، فأضجعاني
وشقا بطني، فالتمسا شيئاً لا أدري ما هو. ورجعنا به إلى خبائنا، وقال لي
زوجي: يا حليمة لقد خشيت أن يكون هذا الغلام قد أُصيب فألحقيه بأهله قبل
أن يظهر ذلك به، فاحتملناه فقدمنا به على أمه، فقالت: ما أقدمك وقد كنت
حريصة عليه وعلى مُكثه عندك؟ فقلت: قد بلغ الله بابني وقضيتُ الذي عليّ،
وتخوفت الأحداث عليه، فأديته إليك كما تحبين، قالت: ما هذا شأنك فاصدقيني
خبرك.فلم تدعني حتى أخبرتها، قالت: أفتخوفت عليه الشيطان؟ فقلت: نعم،
قالت: كلا، والله ما للشيطان عليه من سبيل، وإن لبُني لشأنًا، أفلا أخبرك
خبرَه؟ فقلت: بلى، فقالت: رأيت حين حملتُ به أنه خرج مني نور أضاء لي قصور
بُصرى من أرض الشام، ثم حملت به فما رأيت أخف ولا أيسر منه.

وغادرت حليمة وبقي -صلى الله عليه وسلم- مع أمه آمنة بنت وهب وجده عبد المطلب بن هاشم يكلؤه الله ويحفظه.

فلما بلغ من
العمر ست سنين، توفيت أمه وهي بالأبواء بين مكة والمدينة، وكانت قد قدمت
به على أخواله من بني عدي بن النجار ومن زيارة لها لأهلها، وأصبح يتيم
الأب والأم، تنتظره أحداث جسام.

وبقي رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- مع جده عبد المطلب بن هاشم، وكان يُوضع لعبد المطلب
فراش في ظل الكعبة، فكان بنوه يجلسون حول فراشه، لا يجلس عليه أحد من بنيه
إجلالاً له.

فكان رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- وهو غلام يأتي فيجلس عليه، فيأخذه أعمامه ليؤخروه
عنه، فيقول عبد المطلب إذا رأي ذلك منهم: دعوا ابني فوالله إن له لشأنًا،
ثم يجلسه معه على الفراش ويمسح ظهره بيده.

وبلغ رسول الله
-صلى الله عليه وسلم- من العمر ثمانِ سنين، وحضرت الوفاةُ جده، وأدرك أنه
ميت، فجمع بناته وكن ست نسوة، وهن: (صفية، وبرة، وعاتكة، وأم حكيم
البيضاء، وأميمة، وأروى) فقال لهن: ابكين عليّ حتى أسمع ما تقلن.

فقالت صفية تبكي أباها: أرقت لصوت نائحة بليل على رجل بقارعة الصعيد.

وقالت برة: أعيني جودا بدمع درر ... على طيب الخيم والمعتصر.

وقالت أم حكيم: ألا يا عين جودي واستهلي ... وبكّي ذا الندى والمكرمات.

وقالت أميمة: سقاك ولي الناس في القبر ممطرا ... فسوف أبكيه وإن كان في اللحد.

وقالت أروى: بكت عيني وحُق لها البكاء ... على سمح سجيته الحياء.

هؤلاء هن عمات رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أهل بيت الفصاحة والكرم.

مات عبد المطلب
جدُّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وولي زمزم والسقاية عليها العباس بن
عبد المطلب، وهو أحدث أخوته سناً، ولم تزل السقاية بيد ذريته حتى اليوم.

وأوصى عبد
المطلب أبا طالب بالنبي -صلى الله عليه وسلم- وانضم إليه، وذلك لأن عبد
الله أبا الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأبا طالب أخوان لأب وأم، أمهما
فاطمة ابنة عمرو المخزومية، وكان أبو طالب هو الذي يلي أمر رسول الله -صلى
الله عليه وسلم- بعد جده، فكان إليه ومعه.

كان -صلى الله
عليه وسلم- متوسط القامة ليس بالنحيف ولا الجسيم، عريض الصدر ضخم اليدين
والقدمين، مبسوط الكفين، لينهما، قليل لحم العُقبين، يحمل في أعلى كتفه
اليسرى خاتم النبوة، وهو شعر مجتمع كالزُّر، وهو أحسن الناس وجهاً، أبيض
اللون بياضاً مزهرًا، مستدير الوجه مليحه، واسع الفم طويل شق العينين،
رَجِلَ الشعرِ ولم يشب من شعره الأسود إلا اليسير.

وإضافة إلى حسن خِلقته وسلامة حواسه وأعضائه، فقد اعتنى بمظهره من النظافة وحسن الهيئة والتطيب بالطيب.

وأما صفاته الخُلقية فقد وصفه الله -سبحانه وتعالى- بقوله: ? وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ? [القلم: 4]، وأكدت أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- على أنه كان خلقه القرآن.

لقد كان لوفاة
جده أثر كبير على أحاسيسه، إلا أن رعاية عمه عوضت بعض الشيء بالرغم من ضيق
ذات اليد، الذي أدى إلى المساعدة والعمل والكدح ورعي الغنم، في شعاب مكة
وفجاجها


التحميل



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]






_________________


 النبي المختار***وثائقي*** 011




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/RafikEducation/
 
النبي المختار***وثائقي***
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  النبي اليتيم***وثائقي***
»  عمر المختار
»  النفايات ***وثائقي***
»  █◄الــــثــلــوج►█ وثائقي
»  رحلة في الكون►♦◄وثائقي►♦◄

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية ][©][§®¤~ˆ :: الحديث والسيرة النبوية-
انتقل الى:  
حقوق المنتدى

الساعة الانبتوقيت الجزائــر
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الرفيق للتعليم
Powered by phpBB2 ® Rafik4Educ.yoo7.com
Rafik4Educ.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2009 - 2019

»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.

جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن رأي إدارة منتديات الرفيق للتعليم بــتــاتــاً
»»إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق


للتسجيل اضغط هـنـا