منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم

إنتظروا منا الأعمال المميزة يوميا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
(https://rafik4educ.yoo7.com/) أين تجد العديد من الملفات الأخرى في منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم يمكن تحميلها من روابط مباشرة و بسهولة تامة مجانا ، من أجل إستمرار الموقع و إستفادتنا من العديد من المزايا الأخرى من طرف صاحب الاستضافة للموقع نرجوك أن تقوم بالضغط على الاعلانات الموجودة في الموقع عند زيارتك له.مع تحيات مدير الموقع :حسام الدين وتواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني :houcem43@gmail.com
Cool Blue Outer
Glow Pointer

 

  من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ لشهب يونس
المدير العام

المدير العام
الأستاذ لشهب يونس


الأوسمة وسام الاداري المميز
 من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) 41627710
الجنـسية : gzaery
المزاج المزاج :  من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) Pi-ca-20
الـبـلـد : الجزائر
نوع المتصفح : fmfire
الهواية : chess
المهنة : studen
الجنس : ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 21381
العمر العمر : 30
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
السٌّمعَة السٌّمعَة : 751
نقاط نقاط : 1044653
توقيع المنتدى : توقيع المنتدى + دعاء

 من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) Empty
مُساهمةموضوع: من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني )    من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 01, 2010 4:03 pm

 من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) 851345

من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني )


بسم الله الرحمن الرحيم

قال
الله تعالى ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا
وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا
طَائِعِينَ) (فصلت : 11).
في الثلث الأول من القرن العشرين لاحظ
الفلكيون عملية توسع الكون التي دار من حولها جدل طويل حتى سلم العلماء
بحقيقتها, وقد سبق القرآن الكريم بالإشارة إلى تلك الحقيقة قبل ألف
وأربعمائة سنة بقول الحق(تبارك وتعالى): (وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا
بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ {47} وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ
الْمَاهِدُونَ) ( الذاريات:47).

وكانت
هذه الآية الكريمة قد نزلت والعالم كله ينادي بثبات الكون, وعدم تغيره,
وظل هذا الاعتقاد سائدا حتي منتصف القرن العشرين حين أثبتت الأرصاد
الفلكية حقيقة توسع الكون, وتباعد مجراته عنا, وعن بعضها البعض بمعدلات
تقترب أحيانا من سرعة الضوء( المقدرة بنحو ثلاثمائة ألف كيلو متر في
الثانية), وقد أيدت كل من المعادلات الرياضية وقوانين الفيزياء النظرية
استنتاجات الفلكيين في ذلك.


وتشير
دراسات الفيزياء النظرية في أواخر القرن العشرين إلى أن جرما بمواصفات
الجرم الابتدائي للكون عندما ينفجر يتحول إلى غلالة من الدخان الذي تخلقت
منه الأرض وكل أجرام السماء,وقد سبق القرآن الكريم بألف وأربعمائة سنة كل
المعارف الإنسانية وذلك بإشارته إلى مرحلة الدخان في قول الحق( تبارك
وتعالى):

(قُلْ أَئِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ
لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ {9}وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ
مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَ {10} ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى
السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا
أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) (فصلت:9 ــ11).
وفي8
نوفمبر سنة1989 م أطلقت وكالة الفضاء الأمريكية مركبة فضائية باسم مكتشف
الخلفية الاشعاعية للكون وذلك في مدار علي ارتفاع ستمائة كيلومتر حول
الأرض بعيدا عن تأثير كل من السحب والملوثات في النطق الدنيا من الغلاف
الغازي للأرض, وقد قام هذا القمر الصنعي بإرسال ملايين الصور والمعلومات
إلى الأرض عن آثار الدخان الأول الذي نتج عن عملية الانفجار العظيم للكون
من علي بعد عشرة مليارات من السنين الضوئية, وهي حالة دخانية معتمة سادت
الكون قبل خلق الأرض والسماوات, فسبحان الذي أنزل من قبل ألف وأبعمائة سنة
قوله الحق: (ثم استوي إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض إئتيا طوعا أو
كرها قالتا أتينا طائعين)( فصلت:11).



بقايا الدخان الكوني الناتج عن الانفجار الكوني الكبير


دخانية السماء بعد الانفجار الكوني العظيم( أي بعد فتق الرتق):
بعد
التسليم بحقيقة توسع الكون, وبرد ذلك التوسع إلى الوراء مع الزمن حتي
الوصول إلى جرم ابتدائي واحد متناه في الضآلة حجما إلى الصفر أو ما يقرب
من العدم, ومتناه في الكثافة والحرارة إلى حد لا يكاد العقل الانساني أن
يتخيله, لتوقف كل قوانين الفيزياء المعروفة عنده(مرحلة الرتق), وبعد
التسليم بانفجار هذا الجرم الابتدائي( مرحلة الفتق) في ظاهرة كونية يسميها
العلماء الانفجار الكوني الكبير بدأ كل من علماء الفلك والفيزياء الفلكية
والنظرية في تحليل مسار الأحداث الكونية بعد هذا الحدث الكوني الرهيب.
.



ومع استمرار عملية
الاتساع والتبرد في الكون بدأت أجزاء من تلك السدم في التكثف علي ذاتها
بفعل الجاذبية وبالدوران حول نفسها بسرعات متزايدة بالتدريج حتي تخلقت
بداخلها كتل من الغازات المتكثفة, ومع استمرار دوران تلك الكتل الكثيفة في
داخل السدم بدأت كميات من غازي الإيدروجين والهيليوم الموجودة بداخلها في
التكدس علي ذاتها بمعدلات أكبر, مما أدي إلى مزيد من الارتفاع في درجات
حرارتها حتي وصلت إلى الدرجات اللازمة لبدء عملية الاندماج النووي فتكونت
النجوم المنتجة للضوء والحرارة.
وفي النجوم الكبيرة الكتلة استمرت
عملية الاندماج النووي لتخليق العناصر الأعلي في وزنها الذري بالتدريج مثل
الكربون والأوكسيجين وما يليهما حتي يتحول لب النجم بالكامل إلى الحديد
فينفجر هذا النجم المستعر(Nova) علي هيئة فوق المستعر وتتناثر أشلاء فوق
المستعرات وما بها من عناصر ثقيلة في داخل المجرة لتتكون منها الكواكب
والكويكبات, بينما يبقي منها في غازات المجرة ما يمكن أن يدخل في بناء نجم
آخر بإذن الله.
وتحتوي شمسنا علي نحو2% من كتلتها من العناصر الأثقل
في أوزانها الذرية من غازي الإيدروجين والهيليوم, وهما المكونان الأساسيان
لها, وهذه العناصر الثقيلة لم تتكون كلها بالقطع في داخل الشمس بل جاءت
إليها من بقايا انفجار بعض من فوق المستعرات.


.


تصوير الدخان الكوني
في
الثامن من نوفمبر سنة1989 م أطلقت وكالة الفضاء الأمريكية مركبة باسم
مكتشف الخلفية الإشعاعية للكون التي ارتفعت إلى مدار حول الأرض يبلغ
ارتفاعه ستمائة كيلومتر فوق مستوي سطح البحر, وذلك لقياس درجة حرارة
الخلفية الإشعاعية للكون, وقياس كل من الكثافة المادية والضوئية والموجات
الدقيقة في الكون المدرك, بعيدا عن تأثير كل من السحب والملوثات في النطق
الدنيا من الغلاف الغازي للأرض, وقام هذا القمر الصنعي المستكشف بإرسال
قدر هائل من المعلومات وملايين الصور لآثار الدخان الكوني الأول الذي نتج
عن عملية الانفجار العظيم للكون, من علي بعد عشرة مليارات من السنين
الضوئية, وأثبتت تلك الصور أن هذا الدخان الكوني في حالة معتمة تماما تمثل
حالة الإظلام التي سادت الكون في مراحله الأولى.
ويقدر العلماء كتلة
هذا الدخان المعتم بحوالي90% من كتلة المادة في الكون المنظور, وكتب جورج
سموت أحد المسئولين عن رحلة المستكشف تقريرا نشره سنة 1992 م بالنتائج
المستقاة من هذا العدد الهائل من الصور الكونية كان من أهمها الحالة
الدخانية المتجانسة التي سادت الوجود عقب الانفجار الكوني العظيم, وكذلك
درجة الحرارة المتبقية علي هيئة خلفية اشعاعية أكدت حدوث ذلك الانفجار
الكبير, وكان في تلك الكشوف أبلغ الرد علي النظريات الخاطئة التي حاولت ــ
من منطلقات الكفر والإلحاد ــ تجاوز الخلق, والجحود بالخالق(سبحانه
وتعالى) فنادت كذبا بديمومة الكون بلا بداية ولا نهاية من مثل نظرية الكون
المستمر التي سبق أن أعلنها ودافع عنها كل من هيرمان بوندي وفريد هويل في
سنة1949 م, ونظرية الكون المتذبذب التي نادي بها ريتشارد تولمان من قبل..
فقد كان في إثبات وجود الدخان الكوني والخلفية الإشعاعية للكون بعد إثبات
توسع الكون ما يجزم بأن كوننا مخلوق له بداية ولابد أن ستكون له في يوم من
الأيام نهاية, وقد أكدت الصور التي بثتها مركبة المستكشف للخلفية
الإشعاعية والتي نشرت في ابريل سنة1992 م كل تلك الحقائق.

تكوين نوى المجرات من الدخان الكوني
.

وأول صورة من صور
الطاقة في الكون هي قوة الجاذبية، وهي قوي كونية بمعني أن كل جسم في الكون
يخضع لقوي الجاذبية حسب كتلته أو كمية الطاقة فيه, وهي قوي جاذبة تعمل عبر
مسافات طويلة, وتحفظ للجزء المدرك من الكون بناءه وأبعاده ولعلها هي
المقصودة بقول الحق( تبارك وتعالى) اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ
بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ
الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاء رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ
...)( الرعد:2) وقوله( عز من قائل): ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ
لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ
وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ
اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيم)( الحج:65).

وقوله( سبحانه وتعالى):
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَن تَقُومَ السَّمَاء وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ
إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِّنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنتُمْ تَخْرُجُونَ)(
الروم:25).

وقوله( تبارك اسمه): (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ...)(لقمان:10).

وقوله( تعالي): (إِنَّ
اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن
زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ
حَلِيمًا غَفُورًا )( فاطر:41).
ويقسم ربنا( تبارك وتعالى) وهو الغني
عن القسم في مطلع سورة الطور بـ السقف المرفوع وهذا القسم القرآني جاء
بالسماء المرفوعة بغير عمد مرئية..!!
.



وحدة القوي في الكون
يوحد
علماء الفيزياء النظرية بين كل من القوي الكهرومغناطيسية, والقوي النووية
القوية والضعيفة فيما يسمي بنظرية التوحد الكبرى والتي تعتبر تمهيدا
لنظرية أكبر توحد بين كافة القوي الكونية في قوة عظمي, واحدة تشهد لله
الخالق بالوحدانية المطلقة, وعن هذه القوة العظمي انبثقت القوي الكبرى
الأربع المعروفة في الكون: قوة الجاذبية, القوة الكهرومغناطيسية وكل من
القوتين النوويتين الشديدة والضعيفة مع عملية الانفجار الكوني الكبير
مباشرة( الفتق بعد الرتق).
وباستثناء الجاذبية فان القوي الكونية الأخرى تصل إلى نفس المعدل عند مستويات عالية جدا من الطاقة تسمي باسم الطاقة العظمي للتوحد,
ومن
هنا فان هذه الصور الثلاث للطاقة تعتبر ثلاثة أوجه لقوة واحدة, لا يستبعد
انضمام الجاذبية إليها, باعتبارها قوة ذات مدي طويل جدا, تتحكم في أجرام
الكون وفي التجمعات الكبيرة للمادة ومن ثم يمكن نظريا غض الطرف عنها من
قبيل التبسيط عندما يقصر التعامل علي الجسيمات الأولية للمادة, أو حتى مع
ذرات العناصر.
وهذه الصورة من وحدة البناء في الكون, ووحدة صور
الطاقة فيه, مع شيوع الزوجية في الخلق ــ كل الخلق ــ هي شهادة الكون
لخالقه( سبحانه وتعالى) بالتفرد بالوحدانية المطلقة فوق كافة خلقه بغير
شبيه ولا شريك ولا منازع, وصدق الله العظيم إذ يقول: (وَمِن كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)( الذاريات:49). ويقول:
(لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ
اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُون) ( الأنبياء:22).

وسبحانه وتعالى إذ أنزل
من قبل ألف وأربعمائة سنة قوله الحق: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء
وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ
كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِين)( فصلت:11).

_________________


 من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني ) 011




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/RafikEducation/
 
من روائع أبحاث الدكتور زغلول النجار (الدخان الكوني )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الانهيار الكوني
»  " تجربة الاصلاح في حركة ابن تومرت " لــ " د.عبد المجيد النجار "
»  أبحاث تتعلق بالرواة
»  أبحاث طبية في الحج
»  روائع ابن القيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم :: ˆ~¤®§][©][ الـبيـئة والــفـضاء ][©][§®¤~ˆ :: عالم الفضاء-
انتقل الى:  
حقوق المنتدى

الساعة الانبتوقيت الجزائــر
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الرفيق للتعليم
Powered by phpBB2 ® Rafik4Educ.yoo7.com
Rafik4Educ.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2009 - 2019

»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.

جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن رأي إدارة منتديات الرفيق للتعليم بــتــاتــاً
»»إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق


للتسجيل اضغط هـنـا