منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم

إنتظروا منا الأعمال المميزة يوميا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
(https://rafik4educ.yoo7.com/) أين تجد العديد من الملفات الأخرى في منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم يمكن تحميلها من روابط مباشرة و بسهولة تامة مجانا ، من أجل إستمرار الموقع و إستفادتنا من العديد من المزايا الأخرى من طرف صاحب الاستضافة للموقع نرجوك أن تقوم بالضغط على الاعلانات الموجودة في الموقع عند زيارتك له.مع تحيات مدير الموقع :حسام الدين وتواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني :houcem43@gmail.com
Cool Blue Outer
Glow Pointer

 

  ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ لشهب يونس
المدير العام

المدير العام
الأستاذ لشهب يونس


الأوسمة وسام الاداري المميز
 ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ 41627710
الجنـسية : gzaery
المزاج المزاج :  ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ Pi-ca-20
الـبـلـد : الجزائر
نوع المتصفح : fmfire
الهواية : chess
المهنة : studen
الجنس : ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 21381
العمر العمر : 30
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
السٌّمعَة السٌّمعَة : 751
نقاط نقاط : 1045653
توقيع المنتدى : توقيع المنتدى + دعاء

 ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ Empty
مُساهمةموضوع: ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩    ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 12, 2011 7:51 am

 ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ 851345

۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩

۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩
محمد محمود يوسف

إن هذه العربية لغة دين قائم على أصل خالد هو القرآن الكريم، وقد أجمع الأولون، والآخرون
على إعجازه بفصاحته، إلا من لا حفل به من زنديق جاهل أو جاهل يتزندق، فإذا
كان المعجز في لغة من اللغات بإجماع علمائها وأدبائها هو من قديمه خاصة،
فهل يكون الجديد فيها كمالا ينمو أو نقصا يتدلى؟ مصطفى صادق الرافعي ، تحت
راية القرآن الحداثيون حينما ولجوا ميدان الشعر حاولوا الركون إلى ماض
يساعدهم على النماء والصيرورة، وحتى لا تنقطع جذورهم ـ وليتها قطعت ـ
حاولوا أن يكونوا امتدادا لتيار الفسوق والزندقة والإباحية. ففي العصر
الحديث لأسباب سياسية، عندما خطت البيئة الاجتماعية خطوات واسعة بعد
الاحتلال خاصة في مصر وتحت القبضة العسكرية القوية، والحكم المطلق؛ احتاجت
هذه البيئة لقدر كبير من الحرية، هروبا من الواقع الذي يعيشونه؛ فلجأ
مثقفوها ـ بدعم من الدولة ـ إلى وجودية الغرب، ولا معقوليته، وعبثيته ...
فترجمت أعمال جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار وأندريه ساجان، وأديت أعمال
ألبير كامو وصموئيل بيكيت اللامعقولية والعبثية، ونظرا لأن هذه الأعمال
كانت تخدم التوجه الاشتراكي الشيوعي آنذاك، قامت مؤسسة الدولة الثقافية
بطبع
هذه الأعمال، والعمل على نشرها. وقد عن لي بعض الخطايا التي ارتكبها شعراء
هذه الحركة الهدامة وأهمها: التعدي على المقدسات وأهم القضايا التي تحملها
هذه الحداثة هي العبثية، والتيه والضلال، فاعتنق منظروها وأتباعها
الوجودية والشيوعية. فتمردوا على الحياة والمجتمع، وأصبحت الفوضى سيد
الموقف لهم، واعتراهم القلق الدائم، ولاسيما القلق من الموت، واعتبار الموت
ـ الذي هو نهاية كل شيء ـ نهاية غير عادلة للحياة، وقد نصبوا الذات و
الأنا في مقام الألوهية، وإنا لله وإنا إليه راجعون، وهاكم المثل الحي
لقائدهم صلاح عبد الصبور، فهو الشاعر الوجودي الذي حمل الشعر قضايا وجودية
لم يحمله إياه الوجوديون الغربيون أنفسهم! فمنذ ديوانه الأول الناس في
بلادي راح عبدالصبور يصرخ في قصائده بأن الحياة عبث، وأن الناموس الذي
يسيرها خطأ، وأن فيها انحرافا صحيحا يعجز الإنسان عن
إصلاحه. وأن الموت نهاية غير عادلة للحياة، وأن القدر ظلم محض. ينفث صلاح
عبد الصبور فحيحه في قصيدة الناس في بلادي : الناس في بلادي جارحون كالصقور
غناؤهم كرجفة الشتاء في ذؤابة المطر وضحكهم يئز كاللهيب في الحطب خطاهمو
تريد أن تسوخ في التراب ويقتلون، يسرقون، يشربون، يجشأون لكنهم بشر وطيبون
حين يملكون قبضتي نقود ومؤمنون بالقدر وعند باب قريتي يجلس عمي مصطفى وهو
يحب المصطفى وهو يقضي ساعة بين الأصيل والمساء وحوله الرجال واجمون يحكي
لهم حكاية ... تجربة الحياة حكاية تثير في النفوس لوعة العدم تجعل الرجال
ينشجون ويطرقون يحدقون في السكون في لجة الرعب العميق، والفراغ، والسكون ما
غاية الإنسان من أتعابه، ما غاية الحياة؟ يا أيها الإله! الشمس مجتلاك،
والهلال مفرق الجبين وهذه الجبال الراسيات
عرشك المكين وأنت نافذ
القضاء أيها الإله بنى فلان، واعتلى، وشيد القلاع وأربعون غرفة قد ملئت
بالذهب اللماع وفي مساء واهن الأصداء جاءه عزريل يحمل بين أصبعيه دفترا
صغيرا ومد عزريل عصاه بسر حرفي كن، بسر لفظ كان وفي الجحيم دحرجت روح فلان
يا أيها الإله ... كم أنت قاس موحش يا أيها الإله ..(ديوان صلاح
عبدالصبور،١٩٨٦) وثمة شاعر آخر من فصيلته التي تؤيه، شاعر لا يقل بجاحة أو
فظاظة من السابق، وهو سميح القاسم، الذي أصدر ديوانا شعريا عربيا ـ ويعد
الأول في اسمه ـ بعنوان قرآن الموت والياسمين، ولقد احتوى الديوان أيضا على
قصائد منها قصيدة بعنوان ما تيسر من سورة الموت في هذا الصدد يقول د.محمد
أحمد حمدون: لأول مرة في تاريخ المكتبة العربية سيجد الباحث كتابا مصنفا
تحت مادة ق ر آ ن غير القرآن الكريم، وفي الوقت نفسه احتفظ الشعور الإسلامي
ـ على مر العصور ـ بلفظة سورة للمقطع المحدد من القرآن، قد يقصر كسورة
الإخلاص أو يطول، كسورة البقرة، ولكنه في جميع الأحوال مميز عن غيره من
كتابات البشر التي قد يطلق عليها قصيدة أو مقامة أو خاطرة أو فصل أو ما إلى
ذلك ... حتى كلمتي ما تيسر يغلب استعمالها ـ في هذا الإطار في قراءة بعض
من آيات أو سور القرآن الكريم .. أي أن تلك المساحة اللغوية بقيت في منطقة
الحرمان اللغوية ـ إن صح هذا التعبير ـ حتى هجم عليها الشعر المعاصر ( محمد
أحمد حمدون ،المنهل ١٤١٣) فأبطال الحداثة لم يألوا جهدا في تهتيك
المقدسات، والاعتداء عليها، تحت زعم الإبداع، وسيذكر
التاريخ أنهم أول من ولجوا هذا الباب، كما سيذكر أيضا أنهم آخر من طرقه؛
لأنه سيلفظهم جميعا. على أن الأمر لم يقف عند ولوج ساحة اللغة القرآنية على
استحياء أو الاقتباس منها كما فعل القدماء والمحدثون، وهو الأمر الذي كان
يلقى استحسان النقاد والشعراء. إنه تعدى ذلك إلى استعمالات وطرق مثيرة
للدهشة، قد لا نجد فيها ما يمس معتقدا أو يجرح شعورا ـ على الأقل في مظهرها
المباشر، ولكن طبيعة الشعر الإيحائية تجعلها مخيفة مثيرة للاضطراب والقلق
مما يفعل الشاعر بلغة القرآن حين يحورها على النحو التالي: يقول أمل دنقل
ماركسي ووجودي كما تصفه زوجته
عبلة الرويني في كتابها (الجنوبي أمل
دنقل): ..ثم ترك النشاط الديني في شبابه معجبا بالماركسية والوجودية ..لكن
القلق الميتافيزيقي ظل يحمله في داخله دائما ..را فضا يقينية الشرائع
والأفكار..باحثا دوما عن الحقيقة والاطمئنان الكامل !! في ديوان الأعمال
الكاملة: والتين والزيتون وطور سنين، وهذا البلد المحزون لقد رأيت يومها
سفائن الإفرنج وفي قصيدة أخرى من الديوان نفسه يقول: ليغفر الرصاص ما تقدم
من ذنبك وما تأخر ليغفر الرصاص ياكيسنجر ويستطرد د.حمدون قائلا: ويحار
القارئ: أهو اقتباس؟ أم تغيير لمعالم الآية؟(حمدون،مرجع سابق). وهذا شاعر
آخر ماركسي لا يقل ضراوة عن سلفيه السابقين ينفث في قصيدة سمومه بعنوان
الاختيار تؤكد على تمرده على الجبر و القدر الملازمين لمفاهيم الإنسان،
ويشعرها بثنائية متعارضة عبر مقاطع أربعة. يسخر فيها من الإنسان الملتزم
وفق التصور القرآني يقول: د.عبد العزيز المقالح أحد سدنة الحداثة
المشهورين: بين الحزن الراكع والموت الواقف أختار الموت بين الصمت الهاني
والصوت الدامي أختار الصوت بين اللطمة والطلقة أختار الطلقة بين السوط وبين
السيف أختار السيف هذا قدري ... هذا مجدي ... هذا شوق الإنسان وفي المقطع
الثاني ينصب المذنب هذا نفسه بمقام الألوهية، ويحلله ـ حاشا لله ـ إلى رماد
ومواد، وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. كان الله قديما حبا كان سحابة كان
نهارا في الليل، وأغنية تتمدد فوق جبال الحزن كان سماء تغسل بالأمطار
تجاعيد الأرض أين ارتحلت سفن الله .. الأغنية، الثورة؟ صار الله رمادا صمتا
رعبا في كف الجلادين ثم يحقد هذا الملحد على النعم العظمى التي أولى بها
منطقة الجزيرة العربية وبخاصة أرض الحرمين الشريفين، يقول: أرضنا تتورم
بالبترول حقلا ينبت سبحات وعمائم بين الرب الأغنية
الثورة والرب القادم من هوليود ..إلخ من هذه الهرطقة. والعجيب أن الإنسان
المسلم الملتزم في نظر هذه الطغمة التي تدعي الحداثة والتحديث تصمه وتضعه
ضمن الخطاب النقلي الاتباعي!(جابر عصفور،الحداثة والإسلام،١٩٩٠) بما يشي
أنهم ضد النقل والاتباع (القرآن والحديث النبوي الشريف)، وأنهم أهل العقل
والإبداع والابتداع! وذلك فضلا عما يستبيحونه لأنفسهم بكلمة الإله كأنما هي
ما تزال عندهم كلمة بمعناها الوثني، ولم تتخذ في الإسلام بمعنى خاص يجب
احترامه! وهاكم الرفيق الآخر، كمال أبو ديب، فيتحدث عما يسميه مكونات
بنيوية للحداثة، فإذا هي: الحداثة هي ظاهرة اللاقداسة، النص الديني نص
مغلق، النص المقدس في جميع الثقافات التي نعرفها نص قديم، فليس هناك من نص
مقدس حديث، يبدو أن ثمة تعارضا بين القداسة والحداثة. ارتبطت في الثقافات
البشرية شهوة الاكتشاف باقتراف الخطيئة، بالخروج على السلطة بالشهوة
الجنسية. اقتراف الخطيئة يشكل مكونا بنيويا للحداثة في مراحل تاريخية
مختلفة،وغير ذلك من التصورات التي تشكل تحديا خطابيا فاضحا لجميع الشرائع
السماوية والأديان، وتروج للإلحاد والخطيئة (د.وليد قصاب، موقف الحداثة
المعاصرة من الدين،الفيصل؛١٤١٥) ويستنكر حداثي آخر أن يكون لنا ـ نحن
العربان ـ حداثة
ونحن مازلنا نؤمن بالعفاريت والجان والملائكة (
وليد قصاب،مرجع سابق). إن هؤلاء الحرس القديم للشيوعية، التي سقطت وتهاوت
وشبعت موتا لا يفتأون يبررون سقوطها هذا بعد اختبار تاريخي لمدة ثمانين
عاما، فشلت فيه الماركسية كنظرية وكتطبيق وكأي شيء! وانتهت بشعوبها
وأجيالها إلى الإبادة، وبدول كبرى إلى التسول والاستجداء، والإفلاس يبررون
سقوطها بعدم تطبيقها التطبيق الأمثل! .... فلا نامت أعين الجبناء. يبرئ
أحدهم( نصر حامد أبوزيد) من العجب العجاب أن فلول الشيوعية وحرسها القديم
في الوطن العربي،الذين باتوا يتزيون اليوم بزي الليبرالية والعلمانية
بعد انهيار دولتهم المثل الأعلى،انطلقوا يقذفون كل من رفض ترقية المذكور
وساندهم الإعلام الموجه الذي يسيطرون عليه من خلال مواقعهم؛فلاغرابة في
ذلك؛فأبوزيد هذا فعل مثل أسلافه من القرامطة الذين هدموا الكعبة وانتصر
لسلمان رشدي،وهلل لكارل ماركس؛فجعلوه بطلا دون بطولة وشهيدا دون قتالفي
كتابه الذي فشل به في الحصول على درجة الأستاذية من جامعة القاهرة العام
الماضي ويدافع بحرارة عن الماركسية، ويذود عنها وعن أهلها ـ ويبرئ معتقديها
من تهمة الإلحاد، ويقول: إن لينين وتروتسكي، وكل الشيوعيين أخطأوا تأويل
النصوص الماركسية!فهذا د.المزعوم تكلم عن سيطرة القرآن على العقول، وسيطرة
الدين على السلطة في بلادنا! وكأنما يتحدث عن مجتمع تحكمه الكنائس والأديرة
والبابوات، والحاخامات في العصور الوسطى، ويرى وحيد عصره وأوانه وزمانه،
ضرورة التحرر من القرآن والسنة، والخروج من سيطرة النص (القرآن والسنة).
ويؤكد د.محمود حسن زيني ماركسية الحداثيين فيقول:إن الحداثة عند زعيم
الحداثيين في العالم العربي علي أحمد سعيد الملقب بأدونيس في الثابت
والمتحول تسفيه لكل جهد واجتهاد مصدره إرث الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
لأنه ملهاة، أو يعاديه لأنه مأساة .وزعيم الحداثيين في زمن الشعر مع صديقه
أنسي الحاج يوضح أن اللاماضي هو سرهم، والإنسان عندهم ملجوم بالماضي،
يعلمونه أن يكسر الماضي ويجمح .. ويعلمونه أنه ليس حزمة من الأفكار
والمصنفات والأوقات يسمونها التراث. يقول زعيم الحداثيين: نحن هدامون وكل
منا قائد اللوحة والرماد .. كل منا الهلع، الضرب. والحداثة بعد هذا وذاك
متفقة اتفاقا كاملا مع الماركسية في الثورة على المفاهيم السائدة في مجتمع
ما وعلى تقاليده، وتراثه وهدم كل ما هو ثابت وأصيل في المجتمع، تأتي
العقيدة في مقدمة ما تريد الحداثة والماركسية هدمه في المجتمع. وليس أدل من
شاهد على هذه الاتفاقية المبرمة بين الحداثة والماركسية سوى ما يقوله
أدونيس الذي يصف الحداثة بأنها: تجاوز
الواقع واللاعقلانية أي
الثورة على قوانين المعرفة العقلية وعلى المنطق وعلى الشريعة من حيث هي
أحكام تقليدية تعني بالظاهر .. هذه الثورة تعني التوكيد على الباطن وتعني
الخلاص من المقدس، والمحرم، وإباحة كل شي ء للحرية



_________________


 ۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩ 011




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/RafikEducation/
 
۩Ξ۩ :: ظاهرة الاعتداء على المقدس في شعر الحداثيين :: ۩Ξ۩
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أنشودة // ركب سرى نحو بيت المقدس //
»  حكمة الإسراء إلى بيت المقدس
»  حديث (عمران بيت المقدس خراب يثرب)
»  ظاهرة التصحر
» بحث شامل حول ظاهرة التصحر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية ][©][§®¤~ˆ :: أدب وشعر-
انتقل الى:  
حقوق المنتدى

الساعة الانبتوقيت الجزائــر
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الرفيق للتعليم
Powered by phpBB2 ® Rafik4Educ.yoo7.com
Rafik4Educ.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2009 - 2019

»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.

جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن رأي إدارة منتديات الرفيق للتعليم بــتــاتــاً
»»إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق


للتسجيل اضغط هـنـا