منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 خواطر رمضانية R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
 خواطر رمضانية R2a20texcj3r
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم

إنتظروا منا الأعمال المميزة يوميا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
(https://rafik4educ.yoo7.com/) أين تجد العديد من الملفات الأخرى في منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم يمكن تحميلها من روابط مباشرة و بسهولة تامة مجانا ، من أجل إستمرار الموقع و إستفادتنا من العديد من المزايا الأخرى من طرف صاحب الاستضافة للموقع نرجوك أن تقوم بالضغط على الاعلانات الموجودة في الموقع عند زيارتك له.مع تحيات مدير الموقع :حسام الدين وتواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني :houcem43@gmail.com
Cool Blue Outer
Glow Pointer

 

  خواطر رمضانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ لشهب يونس
المدير العام

المدير العام
الأستاذ لشهب يونس


الأوسمة وسام الاداري المميز
 خواطر رمضانية 41627710
الجنـسية : gzaery
المزاج المزاج :  خواطر رمضانية Pi-ca-20
الـبـلـد : الجزائر
نوع المتصفح : fmfire
الهواية : chess
المهنة : studen
الجنس : ذكر
الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 21381
العمر العمر : 30
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
السٌّمعَة السٌّمعَة : 751
نقاط نقاط : 1045613
توقيع المنتدى : توقيع المنتدى + دعاء

 خواطر رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: خواطر رمضانية    خواطر رمضانية Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 4:36 pm

 خواطر رمضانية 851345

خواطر رمضانية


التخلية قبل التحلية
هي قاعدة ذهبية في تهذيب النفس وتطهير القلب.
إذا ما أردت أن تملأ إناءً بماء زلال عذب .. عليك أن تفرغه أولاً من الماء الفاسد .. وإلا .. اختلط العذب بالفاسد ففسد الكل.
كذا القلب ...
مملوء بالذنوب والآثام .. تراكمت عليه طوال العام حتى كادت أن تهلكه ..
فإذا بنفحة من الله تهب عليه في موسم من مواسم الخير .. شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ..
فإن
أردت أن تملأ قلبك بالإيمان والتقوى، فأقبلت على الصيام بهمة عالية، ونهلت
من القرآن بعزيمة بادية، وغالبت القيام بصبر وجلد .. فلن تجد أثر ذلك كله
مالم تنق قلبك من أدرانه .. بالتوبة النصوح.
إنها جلسة بينك وبين ربك .. تتوب
فيها وتستغفر، وتعاهد الله على عدم العودة، وتندم على ذنبك فتدمع عينك ويرق
قلبك .. فإذا بقلبك كالإناء النظيف يؤتي فيه الصيام والقيام والقرآن أكله.
ألم أقل لكم .. التخلية قبل التحلية؟!!!


الذنوب المستعصية .. المزمنة


هي تماماً كالأمراض المستعصية المزمنة ...
تلازم المريض لمدة طويلة حتى لا
يستطيع الفكاك منها، وتفشل معها وسائل العلاج المعتادة، ويحتار الأطباء في
التعامل معها، بل ويعرف عنها المريض أكثر مما يعرف الطبيب فيتعايش معها غير
أنه لا يملك التخلص منها.
هذا النوع من الذنوب هو الأشد
فتكاً بالعبد وإن بدت تافهة لا يـُلتفت إليها .. فنادراً ما يتوب منها
العبد ويقلع، وحتى إن فعل فغالباً ما يعود إليها ... فينتكس.
أما أصحاب الأمراض المستعصية
المزمنة فيذهب بعضهم إلى "مصحة" للاستشفاء، يبقى فيها عدة أسابيع، يأكل من
غذائها الصحي، ويستنشق هواءها العليل، ويشرب من مائها الزلال، ويستحم في
عيونها الطبيعية المعدنية .. فما يخرج إلا وهو سليم معافى.
وها قد جعل الله لنا في شهرنا هذا
"مصحة" لأصحاب الذنوب المستعصية المزمنة .. يتريض القلب بين أشجارها،
فيغسل الصيام أدرانه، ويزيل القيام آثامه، ويصقل القرآن والذكر صفحته فإذا هي بيضاء لامعة .. لا أثر فيها لذنب .. حتى تلك الذنوب المستعصية المزمنة.
ألم تسمعوا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من صام رمضان إيماناً واحتساباً .... غـُـفر له ما تقدم من ذنبه"
"من قام رمضان إيماناً واحتساباً .... غـُـفر له ما تقدم من ذنبه"
"رغم أنف من أدرك رمضان ... ولم يـُـــغـتفر له" ؟


الدقائق الغالية


يبدو الخلق أحياناً بلهاء ... نعم .. أعني هذه الكلمة بالضبط "بلهاء" ..
وإلا كيف ترى قوماً نصب لهم ربهم
سوقاً للمغفرة والرحمة والعتق من النار، فانصرفوا عنه – إلا قليلاً –
ناصبين هم لأنفسهم سوقاً للهو واللعب والتراخي والمعصية؟!
ليت شعري لو ندرك قيمة دقائق رمضان الغالية ماذا كنا نصنع بها؟
"من تقرب فيه بخصلة من الخير .. كان كمن أدى فريضة فيما سواه ...
ومن أدى فريضة فيه .. كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه ...
فيه ليلة ... هي خير من ألف شهر من حـُرم خيرها فقد حـُرم"
ألم أقل لكم أنه سوق للمغفرة والرحمة والعتق من النيران .. سوق وربي وأي سوق.
فإذا ما انصرف العباد عن سوق ربهم
إلى أسواق الخلق، وقضوا وقتهم بين الطعام والشراب والنوم، وأمضوا لياليهم
بين المسلسلات والأفلام والسهرات .. فماذا نقول عنهم غير "بلهاء"؟
وصدق من قال: "كفى بالعاصي خسراناً ما فوته من زمن لو صرفه في الطاعة .. لفاز"
هلَّا عاهدنا ربنا من الآن أن لا نضيع دقيقة واحدة من رمضان في غير طاعة .. العقلاء لا شك فاعلون .. والبلهاء يمتنعون.


صقالة القلوب


تماماً كقطعة حديد صدأة يبدو القلب من تراكم الذنوب عليه طوال العام .. فإذا جاء رمضان واتتنا الفرصة الذهبية لصقالته والعودة به إلى أصله اللامع الجميل.
"إن القلوب لتصدأ كما يصدأ الحديد"
قالوا: وما جلاؤها يا رسول الله؟ ... قال: "ذكر الله".
إن كنت تريد لقلبك – إذن أن يظل لامعاً جميلاً كأنه المرآة .. فلا تفتر عن ذكر ربك.
ولأن شياطين الجن تلهي العباد عن
ربهم، وتصرفهم عن ذكره، فإن رمضان فرصة سانحة لنتدرب على دوام الذكر، ذلك
أن الله تعالى يكفينا شياطين الجن .. فيقيدها.
غير أن شياطين الإنس تجد مرتعاً
في عقول العباد وقلوبهم دونما قيود، فتأخذ على عاتقها مهمة الشياطين
الماردة المقيدة .. وأراها تقوم بها كأحسن ما يكون القيام.
احذروا شياطين الإنس اللاهية
الملهية، الضالة المضلة، التي تطلع علينا من شاشات التلفزيون والسينما،
ومجالس اللهو واللعب، واجتماعات الغيبة والنميمة .. وغيرها.
"لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله عز وجل"
"خير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله"
"إن بكل تسبيحة صدقة .. وبكل تحميدة صدقة .. وبكل تكبيرة صدقة .. وبكل تهليلة صدقة"
".. والحمد لله تملأ الميزان .. وسبحان الله والحمد لله تملآن ما بين السماء والأرض"
هل تريد السبق والفوز ؟ .. كن مع الفائزين "المـُفـَرِّدُون" ...
"سيروا ... سبق المـُفـَرِّدُون" ... قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟ .. قال: "الذاكرون الله كثيراً .. والذاكرات".


مـَــأدُبــَــةُ الــلَّـــهِ

أعدَّ له الملك مأدبة تليق بعظمته
وكبريائه، أعدَّها رحمة به ورغبة في إكرامه، وحببها إليه فوعده أن يجازيه
إن أجابه إلى مأدبته جنة عرضها السماوات والأرض.
لكن المغرور أعرض
عن مأدبة الملك، وصدّ عنها بعناده، وأقبل على موائد الخلق ينهش منها وضيع
الطعام وتوافه الشراب ... وهو يعلم أنه إلى خسران لا محالة.
"القرآن مأدبة الله ... فاقبلوا مأدبته"
ما أكرمها من مأدبه، وما أرحمه من
ملك .. وما أعظم جزاء من قبِل مأدبة مولاه ... "يا أيها الناس قد جاءتكم
موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين” (يونس:57).
ولأن رمضان والقرآن صنوان فقد نصب
الله مأدبته كأحسن ما تكون في شهر رمضان ... أنزل فيه قرآنه من اللوح
المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا، ثم ابتدأ إنزاله على قلب حبيبه في
ليلة هي خير من ألف شهر ... ثم دعانا لنقبل على كتابه في شهر القرآن.
إنه كتاب الله تبارك وتعالى .. "
فيه نبأ مَنْ قبلكم، وخبر من بعدكم، وحكم ما بينكم .. هو الفصل ليس بالهزل،
من تركه من جبار قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضلّه الله ..
هو حبل الله المتين، ونوره المبين
والذكر الحكيم، وهو الصراط المستقيم ... وهو الذي لا تزيغ به الأهواء، ولا
تلتبس به الألسنة، ولا تتشعب معه الآراء، ولا يشبع منه العلماء، ولا يملّه
الأتقياء، ولا يخلق على كثرة الرد، ولا تنقضي عجائبه .. وهو الذي لم تنته
الجن إذ سمعته أن قالوا: ( إنا سمعنا قرآناً عجباً ) ...
من علِم علمه سبق، ومن قال به صدق، ومن حكم به عدل، ومن عمل به أجر، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم.
فهل نقبل مأدبة ربنا .. في شهر القرآن؟
د اشرف نجم


_________________


 خواطر رمضانية 011




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/RafikEducation/
 
خواطر رمضانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خواطر اعجبتني
» خواطر اعجبتني 2
» خواطر رائعة
» خواطر الصداقة
»  خواطر حول الوهابية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــتديات الرفـــيــق للتــعلـــيم :: ˆ~¤®§][©][ المنتديات الإسلامية ][©][§®¤~ˆ :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى:  
حقوق المنتدى

الساعة الانبتوقيت الجزائــر
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الرفيق للتعليم
Powered by phpBB2 ® Rafik4Educ.yoo7.com
Rafik4Educ.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2009 - 2019

»»يرجى التسجيل بايميل صحيح حتى لا تتعرض العضوية للحذف و حظر الآى بى
.:: لمشاهدة أحسن للمنتدى يفضل جعل حجم الشاشة (( 1024 × 780 )) و متصفح فايرفوكس ::.

جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن رأي إدارة منتديات الرفيق للتعليم بــتــاتــاً
»»إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق


للتسجيل اضغط هـنـا