الأستاذ لشهب يونس
المدير العام
الجنـسية : المزاج : الـبـلـد : نوع المتصفح : الهواية : المهنة : الجنس : الْمَشِارَكِات : 21381 العمر : 30 تاريخ التسجيل : 01/02/2009 السٌّمعَة : 751 نقاط : 1045713 توقيع المنتدى :
| موضوع: فلاشات في العلوم الطبيعية سنة 2 ثانوي ع ت الثلاثاء نوفمبر 01, 2011 8:50 am | |
| فلاشات في العلوم الطبيعية سنة 2 ثانوي ع ت
السنة الدراسية 2006-2007 المستوى : 2 ع ت الأستاذ صبحي عزيز
[center]الكفاءة القاعدية 01 المجال التعلمي: آليات التنظيم على مستوى العضوية(40ساعة)الوحدة التعلمية 03: التنسيق العصبي الهرموني (10ساعة) الهدف التعلمي 01 : يبرز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية.I- المعارف المستهدفة:يخضع الجهاز التناسلي الأنثوي، منذ البلوغ، إلى مراقبة المعقد تحت السريري النخامي.يسمح نشاط الغدد التناسلية و الجهاز المراقب لها بتنظيم الهرمونات الجنسية الأنثوية التي تتميز بمراقبة رجعية سلبية في بداية و نهاية الدورة، و مراقبة رجعية إيجابية في مرحلة الإباضة؛ يؤدي التناوب بين النمطين من المراقبة الرجعية إلى الوظيفة الدورية للجهاز التناسلي الأنثوي.П- الأهداف المنهجية : * تجنيد المكتسبات القبلية *إيجاد علاقة منطقية بين المعطيات *إثبات فرضيةالكفاءة المستهدفة في الوحدة: يبرز التنسيق العصبي الهرموني في التنظيم الوظيفي للعضوية.Ш- التنظيم و سير الدرس:أ- الأدوات: الكتاب المدرسي- جهاز إسقاط الصور- شفافيات – شريط فيديو حول الجهاز الغدي.ب- سير الدرس: - وضعية الانطلاق: تكون من المكتسبات القبلية للتلاميذ حول: - الجاز العصبي – الجهاز الغدديللسنة أولى- الإشكالية 1: ما هي المعلومات التي يقدمها تسجيل تغيرات الإفرازات الهرمونية خلال الدورات الجنسية ؟- الإشكالية 2: كيف تتم المراقبة الرجعية ؟ -- التقصي: 1- المراقبة تحت السرسرية و النخامية للإفرازات المبيضية:أ- إظهار العلاقة الوظيفية بين تطور الجريبات و نشاط الغدتين تحت السريرية و النخامية: النشاط المقترح: إنشاء رسم تخطيطي وظيفي يبين العلاقة القائمة بين تطور الجريبية و نشاط الغدتين تحت السريرية و النخامية( ك م ص58 الوثيقة 01)- تتميز المرحلة الجريبية بنضج جريب واحد.- تتبعها المرحلة اللوتيئينية التي تتميز بتطور الجسم الأصفر ثم ضموره.- يتم إفراز البروجيسترون بعد الإباضة في الجسم الأصفر.- تحث الهرمونات المبيضية على نمو الجريبات و تطور بطانة الرحم.- تتحكم المبايض في الدورة الرحمية، بإفرازها للأستروجينات المسؤولة عن زيادة سمك مخاطية الرحم في مرحلة قبل الإباضة ؛ كما تساهم فيما بعد، مع البروجيسترون، على نمو بطانة الرحم.ب – إظهار الإفرازات الهرمونية الأنثوية خلال الدورة الجنسية : النشاط المقترح: استخراج تواقت الإفرازات الهرمونية في مخطط اعتمادا على مكتسبات السنة الأولى ثانوي ( ك م ص 59 الوثيقة 02) - في بداية المرحلة الجريبية تكون كمية LH و FSH ضعيفة وتزداد كمية الأستروجينات ببطئ، ثم، ابتداءا من اليوم التاسع، نلاحظ ارتفاع نسبة الأستروجينات بنسبة معتبرة؛ وفي نفس الوقت تزداد نسبة كل من LH و FSH بنسبة معتبرة في اليوم الثالث عشر من الدورة أي مباشرة قبل حدوث الإباضة.الخلاصة: تتمثل الدورة المبيضية في تطور جريب يتحول إلى جسم أصفر بعد الإباضة من جهة ، و من جهة أخرى، في إفرازات دورية للهرمونات المبيضية التي تحث على نمو بطانة الرحم: أستروجينات في المرحلة الجريبية و أستروجينات و بروجسترون في المرحلة اللوتيئينية. يخضع إنتاج الهرمونات المبيضية إلى مراقبة المعقد تحت السريري النخامي.2- التنظيم الكمي للهرمونات المبيضي : المراقبة الرجعية:الكفاءة المستهدفة: استخراج مفهوم المراقبة الرجعيةس)- كيف تتم المراقبة الرجعية ؟للإجابة على هذا السؤال نتطرق للنشاطات التالية : أ- تحليل عواقب استئصال المبايض على الإفرازات تحت السريرية النخامية :( ك م ص 60 وثيقة 01)- يؤدي استئصال المبايض إلى ارتفاع نسبة LH و FSH .ب – إظهار تأثير حقن الهرمونات المبيضية على الإفرازات تحت السريرية و النخامية: ب1على كائن سليم : (ك م ص 60 وثيقة 02) ب2- على كائن مستأصل المبيضين : (ك م ص 61 وثيقة 03)- يؤدي ارتفاع نسبة الهرمونات المبيضية إلى انخفاض إفرازات المعقد تحت السريري النخامي.- إن نوع المراقبة التي تمّ إظهارها هي مراقبة رجعية سلبية.ج- ملاحظة التصوير الإشعاعي الذاتي للمنطقة تحت السريرية:( ك م ص 61 وثيقة 4)تبين الوثيقة وجود مستقبلات الأستراديول على مستوى الخلايا تحت السريرية، و بالتالي فهي الخلايا المستهدفة من طرف الأستراديول.ملاحظة: إضافة إلى هذه الخلايا فإن الأستراديول يستهدف خلايا أخرى هي: الخلايا النخامية.- تؤثر الهرمونات المبيضية( الأستراديول) على المعقد تحت السريري النخامي الذي تستهدفه ممّا يؤدي إلى إفراز أو عدم إفراز الهرمونات (LH-GnRH).د- عواقب حقن جرعات قوية من الأستراديول على إفراز الهرمونات النخامية و تحت السريرية :(ك م ص62 وثيقة 05)في غياب الهرمونات المبيضية ترتفع كمية LH ، و تنخفض عند وضع الزرع ، هذا يدل على وجود مراقبة رجعية سالبة للأستروجينات على إفرازات LH. يؤدي حقن الأستراديول إلى ظهور ذروة LH و بالتالي يمكن للأستروجينات أن تمارس مراقبة رجعية إيجابية على إفرازات LH عند ارتفاع تركيزها في الدم.تمارس الهرمونات المبيضية مراقبة رجعية تكون إمّا سالبة و إمّا إيجابية على إفرازات المعقد تحت السريري النخامي و ذلك حسب تركيزها في الدم.يعتبر هذا التأثير المضاعف مصدر دورات ذات مراحل مختلفة.هـ - الطبيعة الدقيقة للإفرازات تحت السريرية البصرية:(ك م ص 62 وثيقة 06)يؤدي الحقن المستمر لـ GnRHإلى انخفاض كبير في إفرازات الهرمونات النخامية؛ و يؤدي الحقن الدفقي إلى ارتفاع في إفراز الهرمونات النخامية.-الإفراز التدفقي(الجرعي) لـ GnRH ضروري لتحريض الغدة النخامية على إفراز الهرمونات LH و FSHو- معايرة نسبة الإفرازات تحت السريرية-النخامية خلال دورة جنسية: ( ك م ص63 وثيقة 07)تتغير سعة و تواتر الإفرازات الدفقية عند المرأة خلال الدورة الشهرية، حيث يكون التواتر أكبر في المرحلة الجريبية منه في المرحلة اللوتيئينية، و تصل إلى أقصى حد لها في مرحلة قبل الإباضةالخلاصة: يخضع العمل الدوري للجهاز التناسلي الأنثوي إلى مراقبة الغدد التناسلية و المعقد تحت السريري النخامي، حيث يتم تنظيم التراكيز البلاسمية للهرمونات المبيضية بتتالي آليات المراقبة الرجعية السلبية و الإيجابية.التقويم : ك م ص 70-71-72-73[/center] | |
|